صائبات الصدور ، يبدو إذا أق
يبتدرن الأحراج كالثول ، والحر
مرعيات لأخلج الشدق ، سلعا
يضغم النابيء الملمع بين الر
ثم إن لم يوافه القوم لم يش
ذا ضرير ، يصر مثل صرير ال
من خلال الألاء عاين ، فانق
ثم آدته كبرياء على الك
فهو ثان ، يذوحهن بروقي
ذا ضرير ، يشك آباطها القص
Bogga 63