لنا أبوابها الأولى ، وكانت
لحراش المجيب بكل نيق
ومطرد المتون ، له تأخ ،
سوى شعب تجانف ثم تأوي
هجرت عليه ، والحيات مذلى ،
سرنداة النجاة كذات لوح
خصيف البطن ، كدراء السراة
76
سرت ع ، ن . . . نة قومته
تقلب في بطون كل تيه
تواطن بالقطا طورا ، وطورا
ذوامل حين لا يخشين ريحا
معا كبنان أيدي القابيات
80
وهن إذا تهب الريح حرد
Bogga 13