311

ينصرني حيث لا يكاد حم

يمنحني وده ، ولا ختن

قد كان ظني يسيء بالناس لو

لاه ، وفرد يحيا به الزمن

فهو لدى المعضلات مستند

وعند فقد الرجاء مؤتمن

نمت على فضله شمائله

ونفحة الورد سرها علن

لو كان يعلو السماء ذو شرف

لكان بالنيرات يقترن

فليحى حرا ممتعا بجمي

ل الذكر فالذكر مفخر حسن

Bogga 311