بالله جد لى بالرخي
وهب الذي مني مضي
ارحم بقية من إذا
لم يقض منيته قخي
ما قصده سلع ولا
وادى المحصب والغضا
بل انت كل مراره
كن مقبلا او معرضا
صب غد بغراهه
واليك راح مفوضا
ما ذتبه إلا الهوى
تراه مالا يرتضي
ومن الذى لا يهتدى
بالبدر منك إذا أضا
75- وقال (الخفيف)
عبراتي قد اجملت فى العبارة
حيث مالى على الجواب جساره
أفهمت اني اذوب وأن
كل نار من حر قلبي شراره
وحبيب يدرى الذي بي وكم ذا
بين عيني وعينه من اماره
ذو لحاظ تغار منها المواضى
كم على مهجة لها من إغاره
بن دموعى تبدى المدامع بيضا
ثم حمرا لانها سحاره
Bogga 103