27

ويكاد إن فرشت ذوا

ئها بها تتعثر

لا تعثر الرميات من

ألحاظها إذ تفتر

تتأخر الأرداف من

ها والنهر تصدر

لقوامها الأغصان قد

أمست قياما تنظر

عجبا لها الى تحلم

ت للقوب تمرر

أطرافها فيها التعي

م بها يجول ويظهر

لولا السوار لكان مع

صمها يدوب فيفطر

لا غرو أن سرقت حشا

ى فإنها تتسور

ما شئت يا من ريقها

سكر وإلا سكر

إن تحك من مسك ال

عذار فحالها هو عنبر

49 - وقال رحمه الله تعالى (الخفيف)

قل عذولى ما شئته من شناعة

فبذات القناع مالى قناعة

Bogga 77