============================================================
اقالات الرمزية صمد، رذا على الثنوية(1) (1).
لامثيل له، طفنا على الحشوية(2) لا كقوله(2) ، ردأ على من ألحد بالوضفية(5).
لا يتحرك متحرك- فى خير أو شر، فى(2) سر أو جهر، فى بر أو بخر- إلا ( بارادته، ردا على القدرية (4 [1] :. الوثنية (2]ف: لاكفء له (3]غ : او /و: فى شر الاولى وأدعى الحلول ، فاحرقه خالد بن عبد الله القسرى ستة 119 هجرية (التبصير فى الدين للاسفرايينى ص 19) وذهب بيان بن سمعان الى القول يان الله تعالى نور، صورته صورة الاان وان جميع اعضبائه تفنى الا وجهه وزعم ان جزعا من الله حل في على بن آبى طالب واتحد يجسعه وآن هذا الجزء الالهى انتقل اليه بنوع من التناسخ (التبصير ص ،7- التقبيه والود للعلطى ص 149 - الملل والتحل لشهرستانى ص *1515 (") ييدو ان تمة تصحيفا وقع لهذه الكلمة كسايقتها - فحتبت ( الوشنية) وقد اصلحناها بكلمة (التنوية) لان المراد من التبارة تقرير صعدية الله تعالى وللصمد عدة معان (راجع لسان العرب 4722 - القاموس 319/1- التكملة والذيل 242/2) واشهر هذه المعانى : الصعد الذى تعمد اليه الامور - اى ترجع اليه - فلا يقضى فيها غيره وفي ذلك رد على (الثنوية) القانظين بالاتدين الازليين النور والظلام وانها متساويان في القدم مختلقان في الجوهر والطبع والفعل (امال والنحل ص 263) ( الحشوية: الققلون يان الله تعالى جسما ولحماودما وجوارح واعضباء ! وإنه - تعال - احوف من اعلاه الى صدره وقد مكى عن (مضر، وعهم والهجيى) وهم اعلام الحشوية تنهم اجازوا على ربهم اللامسة والمصافحة (الملل والنحل ص 108107) الوصفية مذهب من اجروا الصفات الواردة في القران على ما يتعارف عليه من صفات الاجام ووضعوا احاديث كاذة ضسبوها الى النوى عليه الصلاة والسلام . اكثرها مقتبس من التراث اليهودى والاسراشليات فى الحديت الشريف القدرية مجوس هذه الامة (اخرجه ابو داود- وأورده ابن الجوزى فى الموضوعات - وتعقبه السيوطى) وبرى الاسفرايينى وغيره من الاتعة ان المعتزلة هم القدرية التبصير ص 37) اما الملطى فقد ذكر سبع فرق اللقدرية تزعم الاو لى آن الحسنات والخير من الله والشر والسينات عن الناس ونرعم القانية اتهم يقدرون على الخير كله دون توفيق من الله وتزعم التال ان الله جعل اليهم الاستطاعة الكاملة والرابة تنعر ان يكون علم الله اقا على فل العباد وهكذا (التتبيه والرد ص 157 117 185 7666
Bogga 185