١ - الإصلاح ليس بمشاركة أهل الباطل وسلوك طريقهم كما هو حاصل.
٢ - السلف يصلحون ولا يدخلون بشيء من باطل من يصلحونهم.
٣ - الإصلاح الحقيقي هو ما يراد به وجه الله –﷿ على هدي نبيه –ﷺ أما إرادة الدنيا والرئاسة كما هو حاصل والاستمرار على سلوك غير هدي النبي ﷺ كيف يسمى إصلاحًا؟
٤ - هل تعذر الإصلاح إلا بهذه الطريقة المحدثة؟
٥ - هل يظن مدعي الإصلاح أن الله يسأله يوم القيامة عن الإصلاح بهذه الطريقة؟
1 / 14
الانغماس في منهاج أهل الباطل وسلوك سبيلهم بدعوى الإصلاح
كل عمل لا بد فيه من شرطين لقبوله
لو انقطع هدفك لطلبته من وجوه أخرى وزالت الدعوى
مرض تقليد المعظمين.
إذا تخلينا خلفنا أهل الفساد.
جملة القول.
لن يصلح آخر هذه الأمة إلا ما أصلح أولها.
منهج السلف عدم التلطخ بالباطل مع القيام بالدعوة على الكمال.