وهأنذا أعيد اليوم طبعه ونشره مع بعض التحقيقات الإضافية، وبذلك تتجدد غبطتي في دوام الفائدة التي أذعتها على الناس لأول مرة عندما أقدمت على تحقيق هذا الكتاب وجعلته يرى النور.
والله أسأل أن يمدنا بعونه وهدايته، وله الحمد أولًا وآخرًا.
دمشق رمضان ١٣٩٧هـ
أيلول "سبتمبر" ١٩٧٧م جودت الركابي