Kitabka Anulutiqa al-awahir
كتاب أنولوطيقا الأواخر وهو المعروف ب كتاب¶ البرهان لأرسطوطالس
Noocyada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Kitabka Anulutiqa al-awahir
Matta ibn Younus d. 328 / 939كتاب أنولوطيقا الأواخر وهو المعروف ب كتاب¶ البرهان لأرسطوطالس
Noocyada
أو يمكن أن يكون الشىء واحدا بعينه 〈وله〉 علل كثيرة؟ وذلك أنه وإن كان قد يحمل شىء واحد بعينه على أشياء كثيرة أولا: فليكن ا (الحيوان) أنها موجودة أولا (أى بلا توسط) ل ٮ (الناطق) و ل ح (غير الناطق) وليكن هذان موجودين ل ى (للانسان) و ه (الغراب). ف ا إذن موجودة ل ى ه. والعلة أما ل ى ف ٮ؛ وأما ل ه ف ح. فلذلك عندما تكون العلة موجودة قد يلزم أن يكون الأمر موجودا. وإذا كان الأمر موجودا، فليس من الاضطرار أن يكون كل ماهو علة أى شىء كان، لكن أن تكون علة، غير أنه ليس كلا.
Bogga 457