فقذره أبو يوسف فوجده خمسة أرطال وثلث رطل . واجتمعت الإمداد كلها على رطل وثلث فنزع أبو يوسف رحمه هل عن رأي أهل الكوفة في الصاع والمد ورجع إلى قول أهل المدينة لما تبين له الحق .
والفرق : ثلاثة أضواع ه وهو ستة عشر رطلا .
والعرق: فروه بالقفة والزنبيل وهو ما بين خمسة عشر صاعآ إلى عشرين صاعا.