Asraarta Soo Noqnoqoshada Qur'aanka
أسرار التكرار في القرآن المسمى البرهان في توجيه متشابه القرآن لما فيه من الحجة والبيان
Baare
عبد القادر أحمد عطا
Daabacaha
دار الفضيلة
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Asraarta Soo Noqnoqoshada Qur'aanka
Ibn Xamza Taajul Qura Kirmaani d. 505 AHأسرار التكرار في القرآن المسمى البرهان في توجيه متشابه القرآن لما فيه من الحجة والبيان
Baare
عبد القادر أحمد عطا
Daabacaha
دار الفضيلة
تعملون} {وعملوا الصالحات} وبعده {سيئات ما عملوا} فخصت كل سورة بما اقتضاه
قوله {ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يجعله حطاما} وفي الحديد {ثم يكون حطاما} لأن الفعل الواقع بعد قوله {ثم يهيج} في هذه السورة مسند إلى الله تعالى وهو قوله {ثم يخرج به زرعا} فكذلك الفعل بعده {ثم يجعله}
وأما الفعل قبله في الحديد فمسند إلى النبات وهو {أعجب الكفار نباته} فكذلك ما بعده وهو {ثم يكون} ليوافق في السورتين ما قبله وما بعده
قوله {فتحت أبوابها} وبعده {وفتحت} بالواو للحال أي جاءوها وقد فتحت أبوابها وقيل الواو في {وقال لهم خزنتها} زائدة وهو الجواب وقيل الواو واو الثمانية وقد سبق في الكهف
قوله {فمن اهتدى فلنفسه} وفي آخرها {فإنما يهتدي لنفسه} لأن هذه السورة متأخرة عن تلك السورة فاكتفى بذكره فيها
قوله تعالى {أولم يسيروا في الأرض} ما يتعلق بذكرها قد سبق
قوله {ذلك بأنهم كانت تأتيهم رسلهم} وفي التغابن {بأنه كانت} لأن هاء الكتابة إذا زيدت لامتناع {
Bogga 219