============================================================
(6) وكل ما فى موضعه الطبيعى ، فليس بخفيف ولا تقيل بالفعل.
والفلك فى موضعه الطبيعى، فالفلك ليس بتفيف ولاثقيل بالفعل.
والبرهان على ان مافى موضعه الطبيعى ليس بخقيف ولا ثقيل بالفعل، ان الخفيف مايحرك الى موضعه الطبيعى صعدأ وموضعه الطبيعى صعدا ولا يمكن ان يكون ما فى موضعه الطبيعى خفيفا با لفعل لانه بلزم فيه بما قدمت، ان يكون "فى موضعه الطبيعى" "لافى موضعه الطبيعي4، وذلك خلف. وكذلك فى الشقيل، لان الشقيل ما تحرك الى اسفل بالطبع وموضعه الطبيعى اسفل، لان كل ما تحرك بالطبع، فحر كته الى موضعه الطبيعى وبالتدبير الأؤل يتبين ان الذى فى موضعه الطبيعى ليس بثقيل بالفعل . فاذا ضمنا نتيجى المقدمتين كان مجموعها ان الذى فى موضعه الطبيعى لاثقيل ولاخفيف بالفعل . وقد ثبت ان المقدمة الثانية الصغرى، وهى ان الفلك فى موضعه الطبيعى حق، والنظم منتج، والشتيجة صحيحة، وهى ان الفلك ليس بخفيف ولا ثقيل بالفعل، وليس ايضا بالقوة والامكان.
(7) برهان ذلك ان الشقيل والخفيف بالقوة : اتا ماهو كذلك 2 والفلكك. . . لاثقيل بالفمل: - ت//3 بالفعل: =/ يحرك: تحرك 3] دا: عودا وموضعه الطبنعى مسعدا: - ل/ بالفعل : صط //9 ان يكون: ان لا يكرن 1/ 7 لان اللقيل : -81 كل ما: - ما .ا /9 بتبين : يعين 7) 1 الطبعى: * ف موضعه الطبيعى ]13هى: هور
Bogga 77