============================================================
مواضعها الطبيعية، وذلك مما لا يجوزه لا المعالم الالحية، ولا المعالم الطبيعية، او اثبات الخلاء له وذلك غبر جائز فى المعالم الطبيعية . فاذن ليس للفلك موضع طبيعى من تحت ولا من فوق يتحرك اليه بالفعل والوجود ولا بالامكان والوهم، لاته يؤدى ذلك الى محالات مستشتعة ذكرناها، اعنى تحرك العتاصر كلها عن مواضعها الطبيية او وجود الخلاء : (ه) وليس شيء ابطل مما لا يمكن ان يثبت لابا لفعل ولا بالامكان والتوهم . فاذن يتسلم لى من ذلك انه ليس للفلك موضع طبيعى لاتحت ولافوق. ولكل جسم موضع طبيعى ونضيف الى هذه المقدمة مقدمة صغرى وهى قولنا والفلك جسم، ينتج من النوع الأول من الشكل الاول ان القلك له موضع طبيعى . واذا تقلنا النتيجة الى الفياس الوضعى المتفصل، فقلنا، وموضعه الطبيعى : اما فوقه واما تحته واما حيث هو. واستشنينا سلب كونه فوق اوتحت، انشج ان مرضعه الطبيى يث هوساكن فيه.
1 المعالم : المعاليم لا من :- من 1 ذلكك: - مستثعة: ت8 من ذلكك : - -/ انه : ان 101- ولكل جسم... يشج من التوع الاول : والكل جسم يشج من النوع الاول 11/0 نقلنا: نقلت لا 12 الوضعى: الشرطى 10 المتفصل : * له 0/
Bogga 76