============================================================
ويحتمل أن بكون الغرض من ذلك إظهار تحررهم لا من الدنيأ فحسب ، وإنما تحررهم من هذا التحرر ايضا ، وهو ما يطلق عليه الرومي اسم ترك الترك : 24 - جب الا خلط بين هذا الكاب والكاب الأكر شهرة بنفس الاسم لابن عرفي : راجع : قال 1519 1 ع 3ح10 . هدد 105 112 ،(16014 124، تاليف ع6، الذي يويد فيه الأصل السيناوي والسبب الرتيي في نظره هو أن بعض النسخ الخطية قد نسبتها لابن صينا . ولكن هناك كثيرا من الآثار الأخرى لمؤلفين عديدين (ولا سيما من هذا القبيل) قد نسبت في العصر الحديث إل شييخ المشائيين. والأدلة الواردة في هذا المقال، على الرغم من أنها منيشقة من قلم عالم ثقة كهذا العالم، لبست كافية لرجيح كون الفصوص لابن مبنا دون القاراني، حى لو أنكرنا كونه للفاراني . كما تجب الإشارة أيضا إلى مقال ، *، 5ع 1ذاهط 14ى 516 1941- 1946)، ص 31- 39، حيث ينكر المؤلف اصالة هذه الرسالة ، مدللا على أن بعض الامصطلاحات والأفكار الواردة فيها، وخاصة ما يختص منها بقوى النفس، تختلف عسا يرد في آثاره الأحرى. ولكن هنا أيقا يمكن أن يضاف ان الفاراي لم يكن دائما متقا في كل تقطة من عقيدته . وكثيرأ ما جد المرء فكرة قد عبر عنها بطريقة في احد الكتب، وبأخرى في كتاب آخر ومهما تكن التبجة النهائية للبحث هن مؤلف الفصوص، مواء كان القارابي ام أحد تلامذنه، كما يقرح *ج، فلا شك في أنه يمثل أحد الجوانب الأساسية اؤلفات الفارانى ولشخصيته ومكاته الخاصة كا فهت وحققت في الشرق مذى القرون ، وهلى كل حال، فالعقيدة المبسوطة فبه واللهجة المتعملة لبعا فريدتين بين كب الفاراني قط ، وإنما توجدان بشكل أو آخر في تآلبفه الأخرى، الي تشهد إذن على امكانية إيراد شرح فوصي أو فلفي له كالذي ثم اثناه القرون المتأخحرة : 16 لقد وضع شرح بام هذا الكتاب أحد الحكساء الرواه المعاصرين والعرفاء الايرانيين هو المى القتغهي، الذى يشرح هذا المآن ويدرمه كحلقة كاملة للعرفان كما تجد ذلك بجلاء في آثار ابن هرفي وصدر الدين القونوي وهد الكريم الحبلى وهمود الشبستري لقد ترجم 1 الفصوص مع هذا الشرح الى الألانية ن9 2ن3ا ا1م1 22معد (مونر 1906)
Bogga 59