============================================================
بن العاص بن آمية والعاص بن وائل السهمى كانت بينهم بنوة وكان الحكم ماجنا غرامعجبا بتفسه فمر بالمسجد على العاص ابن وائل السهمى وهو جالس في نادى قومه وابنه شمرو ابن العاص غلام بين يديه فقال الحكم للعاص بن وائل كلمة يتهدده ال بهافلم يجبه العاص بشيء فقال عمروبن العاص لأ بيه يأبة مالك لم تجبه فقال ما الذى أقول له قال قل له اذا كنت في يومك ذاعاجزا مهيتا فانت غدا أعجز ولو كنت تعقل لالهاك عن وعيدك لى مابه تنبز فاستطير العاص بن وائل سرورآ بابته وقال له آنت ابنى حقا وآثره على غيره من ولده وكان قبل ذلك يقصيه ال من أجل أمه وكانت مكروهة ويفضل غيره من ولده والذي عناه عمرو يقوله مابه تنبزان الحكم كان مختثامنبوزا بالداء العضال وكذلك نديمه أبو جهل لعنهما الله جمعتهما علة الخناث وبلغنى أن العاص بن وائل قال وهويرقص ولده عمرامر يجزا في حال طفوليته ظنى بعمروان يفوق حلما وآن يسود جمحا وسهما ال و ينشق الخصم الألد رغما وأن يقودالجيش مجرادهما
Bogga 76