[١٠١٥]- وأوّل صوك وبوك.
[١٠١٦]- وأدنى ظلم. أي أوّل ما غدوت.
[١٠١٧]- ولقيته التقاطا. أي فجاءة.
[١٠١٨]- ولقيته صراحا.
[١٠١٩]- وكفاحا.
[١٠٢٠]- وصفاحا.
[١٠٢١]- وكفّة كفّة. غير منصرف، أي مواجهة وليس بيننا أحد.
[١٠١٥]- في المطبوع «أوّل صول وقول» وهو تحريف والمثل في أمثال أبي عبيد ٣٧٦، فصل المقال ٥٠٧، مجمع الأمثال ٢/٢١٠، المستقصى ٢/٢٨٥، بزيادة: «.. وعوك»، نكتة الأمثال ٢٣٥، العقد الفريد ٣/١٣٤، اللسان (بوك، صوك) .
وأصل الصوك: اللصوق، وهو يدلّ على السكون، وأصل البوك: الحركة، ومعناه: لقيته أوّل متحرك وساكن.
[١٠١٦]- أمثال أبي عبيد ٣٧٦، مجمع الأمثال ٢/٢٠٦، المستقصى ٢/٢٨٤، نكتة الأمثال ٢٣٦، اللسان (ظلم)، المخصص ١٢/٣٠٧.
[١٠١٧]- أمثال أبي عبيد ٣٧٦، فصل المقال ٥٠٧، المستقصى ٢/٢٨٥، نكتة الأمثال ٢٣٥، العقد الفريد ٣/١٣٥، اللسان (لقط) .
قال الزمخشري: «هو أن تهجم عليه بغتة وأنت لا تريده، قال:
ومنهل وردته التقاطا
[١٠١٨]- أمثال أبي عبيد ٣٧٧، المستقصى ٢/٢٨٧، نكتة الأمثال ٢٣٥، اللسان (صرح) .
أي مواجهة، ومصارحة.
[١٠١٩]- أمثال أبي فيد ٦٦- ٦٧، أمثال أبي عبيد ٣٧٧، مجمع الأمثال ٢/١٩٨، المستقصى ٢/٢٨٩، نكتة الأمثال ٢٣٦، العقد الفريد ٣/١٣٥، اللسان (كفح) .
ومعناه مواجهة: ومنه الكفاح في الحرب، وهو أن يقابل العدوّ عدوّه» .
[١٠٢٠]- العقد الفريد ٣/١٣٥، مجمع الأمثال ٢/١٩٨ وفيه: «وهو مشتقّ من الصفح، وهو عرض الشّيء وجانبه، ويدلّ على القرب، كأنّك قلت: لقيته وصفحة وجهي إلى صفحة وجهه، يعني لقيته مواجها.
[١٠٢١]- أمثال أبي عبيد ٣٧٧، جمهرة الأمثال ٢/٣٠٩ وفيه: «.. كفّة لكفّة»، المستقصى ٢/٢٨٩، العقد الفريد ٣/١٣٥، اللسان (كفف) .