١٣٤١- كأنّه بومة.
وتقول في المنزل الخراب، أو الضّيعة القفر:
١٣٤٢-[٣٨ ظ] كأنّه تيه بني إسرائيل. وهو الجفار من أرض كنعان، وأرض مصر، أوّله غزّة وعسقلان، وآخره العريش.
وتقول في الرّجل المتاح لأعدائه:
١٣٤٣- كأنّه فضاء منزل.
وفي الفرس السّريع:
١٣٤٤- كأنّه دعاء مستجاب.
وتقول في القبيح الخلقة:
[١٣٤٥]- كأنّه عوذة.
[١٣٤٦]- كأنّه طلّسم.
١٣٤٧- وكأنّ وجهه قفا.
وتقول في ضدّه من الجنس:
[١٣٤٥]- ينظر: ٧٥١.
[١٣٤٦]- ينظر: ٧٤٩.
1 / 304
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: