104

Al-Qutoof Al-Daneya in What Al-Darimi Narrated Exclusively from the Eight

القطوف الدانية فيما انفرد به الدارمي عن الثمانية

Tifaftire

الدكتور مرزوق بن هياس الزهراني

Daabacaha

بدون ناشر

Noocyada

هذه الأمة علما أخذت أمة من الأمم بعلمه لرشدت تلك الأمة (١).
٢٨٢/ ٣٩٠ - (٢٥) أخبرنا أحمد بن عبد الله، ثنا زائدة، عن هشام، عن الحسن قال: إن كان الرجل ليصيب الباب من العلم فيعمل به، فيكون خيرا له من الدنيا وما فيها لو كانت له فجعلها في الآخرة (٢).
٢٨٣/ ٣٩١ - (٢٦) قال: وقال الحسن: كان الرجل إذا طلب العلم لم يلبث أن يرى ذلك في بصره وتخشّعه ولسانه ويده وصلاته وزهده (٣).
٢٨٤/ ٣٩٢ - (٢٧) قال: وقال محمد: انظروا عمن تأخذون هذا الحديث فإنما هو دينكم (٤).
٢٨٥/ ٣٩٣ - (٢٨) أنا بشر بن الحكم قال: سمعت سفيان يقول: ما ازداد عبد علما فازداد في الدنيا رغبة إلا ازداد من الله بعدا (٥).
٢٨٦/ ٣٩٤ - (٢٩) أخبرنا أبو المغيرة، ثنا الأوزاعي، عن حسان قال: ما ازداد عبد بالله علما إلا ازداد الناس منه قربا من رحمة الله (٦).
٢٨٧/ ٣٩٥ - (٣٠) وقال في حديث آخر: ما ازداد عبد علما إلا

(١) سنده حسن، ولم أقف عليه عند غير المصنف.
(٢) رجاله ثقات، أخرجه الإمام أحمد (الزهد ١/ ٣٧١، رقم ١٤٧٢) وابن عبد البر (جامع ١/ ٦٦).
(٣) هو بالسند السابق، وأخرجه منفصلا عن الذي قبله، الإمام أحمد (الزهد ٣٧٠ - ٣٧١، رقم ١٤٦٨) والخطيب (الجامع ١/ ١٤٢، رقم ١٧٥) والبيهقي (المدخل ٣٢١، رقم ٥٠٢، والشعب ٤/ ٤٢٧، رقم ١٦٧٠).
(٤) هو بالسند السابق.
(٥) رجاله ثقات، ولم أقف عليه عند غير المصنف.
(٦) رجاله ثقات، ولم أقف عليه عند غير المصنف.

1 / 104