============================================================
ه 1 - فتجلت عن شهاب يترائيبشراره
ه ركد الليل عليه فكفى ضوء نهاره و ندى كل خرق زانه عتق يجار وندع
وغزال تشره النه س الى حل إزاره ه بسطته سورةالكأ س لنابعد أزورار
فاطفنا بنواحي ، ولم نعرض لدار
وقل أبو نواس فى تمليح الغلمان وذم النساء: ..
ال ا امروة أبغض النعاج وقد يعجبنى من نتاجها الحمل
من عذب الله بالزنا فأنا لا ناقة لى فيه ولا جمل
يجبنى الامرد الطرير اذا ابصرته اهيفا له كفل ى اذا ما رآيت لحيته فليس بينى وبينه عمل
الا سليمان إنه رجل تحل بينى وبينه القبل ومن عرائس قصائد أبي تواس هذه القصيدة : قال المازنى : سمعت رجلا يقرأ على أبى عبيدة، معمر بن المثشنى شعر بشار : ثرت قصيدته الميمية(1) التى اولها : (1) وقد كان بشار قال هذه القصيدة يمدح بها ابراهيم بن عبد الله بن حسن المعروف الامام ، ويهجو فيها المنصور ، ويشير عليه برأى يستعمله فى آمره . فلما قتل ابراهيم بن عبدالله ان حسن ، خاف بشار من المنصور ، فقلب الكنية وأظهر آنه كان قالها فى آبى مسلم الخراسانى صاحب الدعوة الى بنى العباس ، وحذف منها آبياتا (عن الاغانى)
Bogga 173