95

Вахшийяты

الوحشيات وهو الحماسة الصغرى

Исследователь

عبد العزيز الميمني الراجكوتي

Издатель

دار المعارف

Номер издания

الثالثة

Место издания

القاهرة

أبو حَرَجَةَ الفزاريّ ألا أيُّهَا النَّاهِي فَزَارَةَ بَعْدَمَا ... أجَدَّتْ لِغَزْوٍ إنَّمَا أنْتَ حاَلِمُ أَرَى كُلَّ ذِي تَبْلٍ كَريمٍ يُهِمُّهُ ... وَيَمْنَعُ النَّوْمَ إِذْ أنْتَ نَائِمُ وَقُلْتُ لِفِتِيْانِ مَصَالِيتَ إنَّكُمْ ... قدَامَي وإنَّ العَيْشَ لاَ هُوَ دَائِمُ قَعُوا وَقْعةً مَنْ يَحْيَ لا يَخْزَ بَعْدَهَا ... وَمَنْ يَجْتَرِمْ لاَ تَتَّبِعْهُ المَلاَوِمُ شُرَيْح بن الأحوص قَدْ أطْرُقُ الحَيَّ عَلَى سَابِحٍ ... أسْطَعَ مِثْلِ الصَّدَعِ الأَجْرَدِِِِِِِ لَمَا أتَيْتُ الحَيَّ فِي مَتْنِهِ ... كَأَنَّ عَرْجُونًا بيُمْنَى يَدِي أقَلَ يَخْتَالُ عَلَى ظِلّه ... كَأَنَّمَا يَعْلُو إلى فَدْفَدِ يضْرِبُ عِطْفَيْهِ إلى شَأْوِهِ ... يَذْهَبُ في الأَقْرَبِ والأبْعَدِ كَأَمَّهُ سَكْرَانُ أوْ عَابِثٌ ... أو اَبنُ رَبٍّ حَدَثُ المَوْلِدِ

1 / 99