Туфхат ан-Нуссак бин Назм Мутаалликат ас-Сивак
تحفة النساك بنظم متعلقات السواك
Исследователь
عبدالرؤوف بن محمد أحمد الكمالي
Издатель
دار البشائر الإسلامية
Номер издания
الأولى
Год публикации
1427 AH
Место издания
بيروت
Ваши недавние поиски появятся здесь
Туфхат ан-Нуссак бин Назм Мутаалликат ас-Сивак
Абу Бакр Ахдал d. 1035 / 1625تحفة النساك بنظم متعلقات السواك
Исследователь
عبدالرؤوف بن محمد أحمد الكمالي
Издатель
دار البشائر الإسلامية
Номер издания
الأولى
Год публикации
1427 AH
Место издания
بيروت
٨٤ - للهِ ذي الإِنعامِ والإِفضالِ والمنِّ والتوفيق والنوالِ
٨٥ - وأرتجي من فضله سبحانه في شرحها التسديدَ والإِعانة
٨٦ - فقد عزمتُ إن يشأ أن أشرحًا ألفاظها مبيّناً موضحًا
٨٧ - مستوفياً لوارد الدليل ومورداً لجملةِ التعليلِ
٨٨ - وبعدَ حمدٍ خالقِ الأنامِ صلاتُهُ معْ أفضل السلامِ
٨٩ - على النبي أحمدٍ خيرِ الورى والآلِ والصحب ومَن (١) جاورا
٩٠ - ملتزماً شرائطَ الإِحسانِ في حاله بحسب الإِمكانِ(٢)
(١) لا بدّ من هذه الزيادة لإقامة الوزن.
(٢) قمتُ - بحمد الله تعالى وتوفيقه - بنسخ صورة هذه المخطوطة في جلسة واحدة تخلّلتها صلاة المغرب، وذلك في المسجد النبوي الشريف، وقد فرغت من نسخها بعد صلاة المغرب من ليلة الجمعة: التاسع والعشرين من شهر رجب الفرد، سنة ست وعشرين وأربعمائة وألفٍ من هجرة المصطفى ﷺ، الموافق للأول من شهر سبتمبر / أيلول سنة خمس وألفين للميلاد، أسأل الله تعالى الإِخلاص والقبول.
ثم قابلت ما نسخته بصورة المخطوطة مع ابني عبد الله وحضور ابني محمد حفظهما الله تعالى، وذلك في التاريخ والمكان المذكورين.
ثم كانت المقابلة الأخيرة في لقاء العشر الأواخر من رمضان، مع الدكتور الفاضل عبد الله المحارب، وحضور كل من الإِخوة الفضلاء الأكارم: محمد بن ناصر العجمي، ونور الدِّين طالب الدمشقي، والعربي الفرياطي، ومحمد بن يوسف المزيني، وشعبان الصليلي، وحسن حمود الشمري، ومحمد سالم الظفيري، وحضر بآخرها شيخ البحرين نظام اليعقوبي، وذلك في صحن المسجد الحرام شرفه الله، تجاه الركن اليماني، عصر الأربعاء الثالث والعشرين من رمضان سنة ست وعشرين وأربعمائة للهجرة، الموافق السادس والعشرين من شهر تشرين الأول/ أكتوبر، سنة خمس وألفين للميلاد.
* قد حضر بآخر هذه المقابلة الأخ الوجيه الأستاذ هاني بن عبد العزيز ساب، وقد أحضر معه مجموعة من سواك الأراك، ووزعها على الحضور، لهذه المناسبة اللطيفة، فجزاه الله خير الجزاء.
46