67

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Исследователь

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Издатель

دار الكتب العلمية

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Место издания

بيروت - لبنان

Жанры

١٣٣ - وَهْيَ مِنَ المَلَائِكِ الأَخْيَارِ ... تَرَحُّمٌ مُصَاحِبُ اسْتِغْفَارِ ١٣٤ - ثُمَّ الرَّسُولُ آدَمِيٌّ ذَكَرُ ... أَوْ مَلَكٌ يُوحَى لَهُ وَيُؤْمَرُ ١٣٥ - بِأَنْ يُبَلِّغَ الذِي قَدْ أُرْسِلَا ... بِهِ إلَى النَّبِيِّ أَوْ إِلَى المَلَا ١٣٦ - أَمَّا النَّبِيُّ فَهْوَ قَطْعًا بَشَرُ ... يُوحَى لَهُ وَفِي الأَصَحِّ ذَكَرُ ١٣٧ - فَاجْتَمَعَا فِي صُورَةٍ كَمَا أَحَدْ ... هَذَيْنِ فِي أُخْرَى تَخُصُّهُ انْفَرَدْ ١٣٨ - وَبَدَلَ "الرَّسُولِ" فِي النَّظْمِ رَسَخْ ... لَفْظُ "عَلَى النَّبِيِّ" فِي بَعْضِ النُّسَخْ (^١) ١٣٩ - وَ"المُصْطَفَى" مِنِ "اصْطِفاءٍ": "مُفْتَعَلْ" ... مِنِ "افْتِعَالٍ" وَبِهِ الطَّاءُ بَدَلْ ١٤٠ - مِنْ تَائِهِ لِأَجْلِ صَادٍ جَاوَرَهْ ... كَمَا سَيَأْتِي فِي الكِتَابِ آخِرَهْ (^٢) ١٤١ - وَهْوَ مِنَ الصَّفْوِ لِهَذَا فُسِّرَا ... بِأَنَّهُ المُخْتَارُ مِنْ كُلِّ الوُرَى ١٤٢ - وَآلِهِ مُصَلِّيًا بَعْدَ النَّبِي ... عَلَيْهِمُ وَهُمْ بَنُو المُطَّلِبِ ١٤٣ - وَهَاشِمٍ إنْ آمَنُوا وَأَصْلُ ... "الآلِ" عِنْدَ الأَكْثَرِينَ "أَهْلُ" ١٤٤ - وَقِيلَ "أَوْلٌ" وَعَلَى المَشْهُورِ ... يَجُوزُ أَنْ يُضَافَ لِلضَّمِيرِ ١٤٥ - كَمَا أَتَى بِهِ هُنَا وَوَصَفَا ... الآلَ بِالمُسْتَكْمِلِينَ الشَّرَفَا ١٤٦ - وَذَاكَ بِانْتِسَابِهِمْ لِأَحْمَدَا ... فَهْوَ بِفَتْحِ الشِّينِ مَفْعُولًا بَدَا ١٤٧ - وَبَعْضُهُمْ يَضُمُّهَا يَجْعَلُهُ ... نَعْتًا لَهُمْ كَالحُكْمِ فِي مَا قَبْلَهُ ١٤٨ - وَالآلَ بِالمُسْتَكْمِلِينِ وَصَفَا ... لَا الكَامِلِينَ حَيْثُ حَازُوا الشَّرَفَا ١٤٩ - مِنْ قَبْلِ إِسْلَامِهِمُ فَاسْتَكْمَلُوهْ ... بِهِ بِذَا أَشْيَاخُنَا قَدْ عَلَّلُوهْ ١٥٠ - وَكَانَ يَنْبَغِي بِأَنْ يُسَلِّمَا ... مَعَ الصَّلَاةِ فَعَسَى أَنْ يَسْلَمَا ١٥١ - مِنْ كُرْهِ إِفْرَادِ الصَّلَاةِ مِنْهُ ... كَعَكْسِهِ وَقَدْ يُجَابُ عَنْهُ

(^١) انظر: توضيح المقاصد والمسالك ١\ ٢٦٣ وشرح ابن عقيل ١\ ١٠ وشرح المكودي ١\ ٦. (^٢) في باب الإبدال، وهو الباب الخامس والسبعون.

1 / 71