195

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Исследователь

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Издатель

دار الكتب العلمية

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Место издания

بيروت - لبنان

Жанры

١٩١٢ - أَوْ كَانَ ذَا الخَبَرُ مُسْنَدًا لَدَى ... يَعْنِي لِمُبْتَدًا بِهِ لَامُ ابْتِدَا
١٩١٣ - نَحْوُ "لَزَيْدٌ قَائِمٌ" فَقَدْ لَزِمْ ... تَأْخِيرُهُ إِذْ حَقُّهَا صَدْرُ الكَلِمْ
١٩١٤ - وَنَادِرٌ "خَالِي لَأَنْتَ" (^١) وَزُعِمْ ... بِأَنَّهَا زَائِدَةٌ وَقَدْ نُظِمْ
١٩١٥ - أُمُّ الحُلَيْسِ لَعَجُوزٌ شَهْرَبَه ... تَرْضَى مِنَ اللَّحْمِ بِعَظْمِ الرَّقَبَه (^٢)
١٩١٦ - تَقْدِيرُهُ "لَهْيَ عَجُوزٌ" قِيلَا ... لَوْ أُسْقِطَ القِسْمُ لَكَانَ أَوْلَى
١٩١٧ - لِفَهْمِهِ مِنْ قَوْلِهِ عَلَى الأَثَرْ ... أَوْ كَانَ قَدْ أُسْنِدَ ذَلِكَ الخَبَرْ
١٩١٨ - لِذِي ابْتِدَاءٍ لَازِمِ الصَّدْرِ كَـ"مَنْ ... لِي مُنْجِدًا؟ " وَ"كَمْ عَبِيدٍ لِلحَسَنْ؟ "
١٩١٩ - وَ"مَنْ يَقُمْ أَقُمْ لَهُ"، "مَا أَفْضَلَا ... زَيْدًا! " وَ"مَنْ فِي الدَّارِ؟ " تِلْكَ مَثَلَا
١٩٢٠ - لِمَنْ بِنَفْسِهِ لِصَدْرٍ لَازَمَا ... وَمَنْ يُرَى بِسَبَبٍ مُلَازِمَا
١٩٢١ - لِلصَّدْرِ كَـ"الذِي يِجِيئُنِي فَلَهْ ... دِينَارٌ" اوْ "غُلَامُ مَنْ فِي المَنْزِلَه؟ "

(^١) إشارة إلى قوله من الكامل:
خالي لأنت ومن جرير خاله ... ينل العلاء ويكرم الأخوالا
الشاهد فيه تقديم الخبر على المبتدأ المقترن بلام الابتداء وهو ضرورة. انظر: شرح الأشموني ١\ ٢٠١ والتصريح ١\ ٢١٧ ومعاني القرآن للزجاج ٣\ ٣٦٣ وسر صناعة الإعراب ٢\ ٥٦ وتعليق الفرائد ٣\ ٦١ والمقاصد الشافية ٢\ ٧٥ والإبانة ٢\ ١٢١ وتمهيد القواعد ٢\ ٩٣٩ وشرح التسهيل ١\ ٢٩٩.
(^٢) الرجز لرؤبة، الشاهد فيه أن اللام زائدة وليست لام ابتداء. انظر: التصريح ١\ ٢١٦ والجنى الداني ٢٠ وتعليق الفرائد ٤\ ٥٣ والمقاصد الشافية ٢\ ٧٦ وشرح ابن الناظم ١٢٤ وتخليص الشواهد ٣٥٨ والتذييل والتكميل ٣\ ٣٤١ شرح المفصل ٢\ ٣٥٧ وشرح التسهيل ١\ ٢٩٩ والتعليقة للفارسي ٤\ ١٠.

1 / 199