﴿الصِّرَاط﴾ و﴿صِرَاط﴾ حَيْثُ وَقعا و﴿الْفِرَاق﴾ و﴿فِرَاق بيني﴾ و﴿وَالْإِشْرَاق﴾ و﴿إعْرَاضًا﴾ و﴿إعراضهم﴾ و﴿مدرارا﴾ و﴿إسرارا﴾ و﴿ضِرَارًا﴾ و﴿فِرَارًا﴾ و﴿الْفِرَار﴾ و﴿إِبْرَاهِيم﴾ و﴿إِسْرَائِيل﴾ و﴿عمرَان﴾ و﴿إرم ذَات﴾ و﴿أمرا﴾ و﴿ذكرا﴾ و﴿سترا﴾ و﴿وزرا﴾ و﴿وصهرا﴾ و﴿حجرا﴾ و﴿إصرهم﴾ و﴿إصرا﴾ و﴿مصر﴾ و﴿مصرا﴾ و﴿قطرا﴾ و/ فطرت الله / و﴿وقرا﴾ وَمَا كَانَ من نَحْو هَذَا فاخلص الْفَتْح للراء فِي ذَلِك كُله من اجل حرف الاستعلاء والعجمة وتكرير الرَّاء مَفْتُوحَة ومضمومة وَحكم الرَّاء المضمومة مَعَ الكسرة وَالْيَاء حكم الْمَفْتُوحَة سَوَاء نَحْو ﴿يسرون﴾ و﴿مُنْذر﴾ و﴿قدير﴾ و﴿بَصِير﴾ و﴿خَبِير﴾ و﴿خير﴾ و﴿ذكر﴾ و﴿بكر﴾ وَشبهه وَلَا خلاف عَنهُ فِي اخلاص فَتْحة الرَّاء اذا كَانَت الكسرة غير لَازِمَة نَحْو ﴿برَسُول﴾ و﴿لرَسُول﴾ و﴿برشيد﴾ و﴿لِرَبِّك﴾ و/ برءوسكم / و﴿لرقيك﴾ وَشبهه وامال ايضا فَتْحة الرَّاء فِي قَوْله فِي والمرسلات المرسلات ﴿بشرر﴾ من اجل جرة الرَّاء الثَّانِيَة بعْدهَا واخلص فتحهَا فِي قَوْله ﴿أولي الضَّرَر﴾ فِي النِّسَاء لاجل الضَّاد قبلهَا وَقَرَأَ الْبَاقُونَ باخلاص الْفَتْح فِي جَمِيع مَا تقدم
1 / 56