Та'виль аз-Захирият: Современное состояние феноменологического метода и его применение в феномене религии
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
Жанры
Ваши недавние поиски появятся здесь
Та'виль аз-Захирият: Современное состояние феноменологического метода и его применение в феномене религии
Хасан Ханафи d. 1443 AHتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
Жанры
ويبين بوضوح نقد الظاهريات لفلسفة الحياة المشكلة العملية موضع النقاش، وهو تأسيس العلوم الإنسانية خاصة علم النفس. وإذا ارتبطت فلسفة الحياة بالفردي والجزئي والحياة الباطنية وبالحي، أي بالظاهرة الإنسانية، فذلك لا يعني أنها فلسفة طبيعية ونسبية وشك. تريد الظاهريات أن تقيم موازاة بين الرياضيات، وهي المثل الأعلى للعلوم الطبيعية والعلوم الإنسانية، والظاهرة الإنسانية.
21
ولا يمكن الحصول على العام والشامل عن طريق تحويل العلوم الإنسانية إلى رياضيات كما تم في العلوم الطبيعية، ولكن على العكس بالإيغال في أعمق أعماق الفردي والجزئي. وإذا ما نقدت الظاهريات كثيرا الموازاة بين «العلوم الإنسانية» و«العلوم الطبيعية» كما تظهر النزعة النفسية والوضعية والبرجماتية والنزعة التاريخية ... إلخ، فإنها وقعت في موازاة أخرى بين العلوم الإنسانية والعلوم الرياضية. فإن لم تكن «الروح» شيئا فإنها ليست «صورة». للعلوم الإنسانية مستواها الخاص، لا هو مستوى المادة ولا مستوى الصورة، بل مستوى الحياة.
22 (ب) علم النفس الوصفي
23
لقد مهد تمييز علم النفس الوصفي بين الظاهرة الفيزيقية والظاهرة النفسية الطريق لتطور الظاهريات، وكان لها الفضل في جذب انتباه المعاصرين للظاهرة النفسية في صفتها الأساسية وهي القصدية،
24
وأعطت الدافع فيما يتعلق بمكانة العقل في الدوائر الوجدانية والإرادية.
25
ويمكن اعتبار الظاهريات كنوع من إحكام علم النفس الوصفي؛
Неизвестная страница
Введите номер страницы между 1 - 585