Та'виль аз-Захирият: Современное состояние феноменологического метода и его применение в феномене религии
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
Жанры
Ваши недавние поиски появятся здесь
Та'виль аз-Захирият: Современное состояние феноменологического метода и его применение в феномене религии
Хасан Ханафи d. 1443 AHتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
Жанры
13
يمكن إدراكها فقط كخبرات حية في الشعور الإنساني؛ فالتعالي هو عالم الوقائع المادية وعالم التصورات المجردة.
وعالم الحياة في حاجة إلى بيان؛
14
فهو ميدان واسع للغاية للاستكشاف، يتضمن كل محتوى الشعور؛ الواقع والخيالي، الحقيقي والمتوهم، العاطفي والعقلي ... إلخ. كل ما يتعلق بالشعور ينتمي إلى عالم الحياة دون أي تمييز بين الأنواع المختلفة للموضوع الحي. وهذا التمييز بين الواقعي واللاواقعي ضروري من أجل حسن التحكم في الاتجاه، الواقعي أو الخيالي، للظاهريات؛ إذ يمكن وصف العالم كواقع أو كصورة؛ ومن ثم يمكن تصنيف الموضوعات طبقا لدرجتها في الواقعية؛ موضوع واقعي، موضوع أقل واقعية، موضوع خيالي، موضوع لا واقعي ... إلخ. وبالتالي يصبح كل موضوع في العلوم الإنسانية موضوعا معيشا، سواء كان أخلاقيا أو فلسفيا أو جماليا ... إلخ، وفي مستواه الخاص بين الواقعي والخيالي.
15
الموضوع إذن هو إيجاد قواعد للمنهج الظاهرياتي؛ فبالإضافة إلى الخط العام بقي بيان القواعد والميادين. «الرد» و«التكوين» قاعدتان، في حين أن «الذاتية» و«الذاتية المشتركة أو المتبادلة» ميدانان.
16
والظاهريات الحركية1
Неизвестная страница
Введите номер страницы между 1 - 585