الوتر السافل لا بأس به، أما الوغد السافل فهو الناشز (وقد استيقظت شكوكه)
لشد ما أرى هذا المعلم متحمسا وجريئا. أما وربي إني لأرى الوغد يغالبني على هواي. أيها المعلم الحقير، سآخذ بالي منك.
بيانكا :
قد يثبت لي الأمر بعد وقت، أما الآن فإني أستريب.
لوسنتيو (يعلي صوته من أجل هورتانسيو) :
لا تستريبي، إذ الواقع أن أياسيديس
2
لم يكن إلا أجاكس
3
سماه كذلك جده.
Неизвестная страница