Тарих Хукама

Ибн аль-Кифти d. 646 AH
127

============================================================

ببوسف بن يباحيى عليه شيشا وأقام عنده مده فربية وسأله اصلاح هبئه ابن أفلح الأندلسى فإنها قحبته من سبته فاحتمع(5 هو وموسى على إصلاحها وتحريرها وخرج من مشر إلي الشام ونزل حلب وأقام بها مده ونزدج إلى رجل من يهون حلب بعرف تأنى العلاء الكاتب مارذكا(8 يساثر عن حلب 5 تاجرا إلى العراف ودخل الهتد وعاد سالما وأثرى حاله ثم ترك السفر وأخذ فى النجماره واشترى ملكا فربا وقصده(5 الماس للاسنقادة منه فأفرا جماعة من المعسمين والواردبن وخدم فى أطباء للخاص فى الدولة الظاهرية بحلب وكان ذكيا حاد الحاطر وكانت بينا مودة طالت مدثها وفد شكا إلى يوما أمره وغال لى ابننان وأخشي عليهما ين مشاركة السلطان لهما فى الميرات وأود أن يكون لى ولد ذكر فذكرت له شبشا منهولا من اقوال بعض للحكماء فى التحمل على ظلب الوند الذكر عند النكاح ففال أربد عمل ذلكن وكان فد تزوج امرأه أخرى غير الأولى بحكم موت الأولنى وبعد مده أحرى إتها قد علفت وقال قد فعلت ما قلته لى ثم إنها كما شاء الله ولدث له ولدا ذكرا 15 فجاعنى وقد طار سرورا قم بعد مده بلغى أن أم الوليد أدخلته للمام وأقترت عليه الماء للحار فهلك فأركه لذلك أمر مزعي ولما اجتمعث به معزيا له هونت عليه ما جرى وقلت له أصر وراحع العمل ففعل لقت فجاءته بولد ذكر وسماه عبد اليافى وعاش تم إنه ترك ما قلثه له فعلقت وجاءته بابته فلام تقسه على تري ما ذكرته له وعاود(ه * بعد مده ففعل تلك فجاعته بذكر مهال لا أنكر بهذا صحة ما يفال بالنجرية فقد استفر(ء هذا عندى حتى لا أنكره وفلت له يوما إن كان للتقس بفاء تعفل به حال الموجودات من خارج بعد الموت وقص 52 دارن كاء O693 (5 واجتمع 00 وعاد لا :وعاوه ووعانه (2 استسر 07ه

Страница 128