============================================================
لونيوس الديم- نونس للواني فعايدنى على آن نانينى ان مت قبلى وآتيده ان مت فبلد فهال نعم ووديته أ.، لا يغفل ومات وافام سنبمن تم راينه في التوم وهو فاعد ي غرصة مسجد م، خارجهي حسهوها له وعليه شباب جدد بهض من النصهى فعلث له يا حديم الست فررن معد أ. تابيى لنخبرنى بما لفيت فضحن وادار وجهه فامستته بيده وفلت لا بد أ. تظول لسى ما ذا لهبت ودبف للمال بعد الموت فقال لى الدلى لمحف بالهل سفيي للرنى ى للوء فهيمت عنه فى حاله دأته أشار إلى أر النفس الدلية عادت الى عالم(5 الدل وللمسد المزيى، بفى بالجر، وهو المركز الأرضى فتقجبت بعد الاستبهاظ من لدلبف إشارته نستل الله العفو عند العود إلى البارى سحانه جل وعز وأقول كما قال رسود الله صلى .ا الله عليه وآله وسلم ساهنة الموت اللهم بل الرفيف الأعلى (4 وتوتى للكبم بحلب فى العشر الأول يمن دى اليجه سنه ثلث وصشرن ستسائة يونبوس الكبم هذا حكيم بوناني مشهورى وقته ذنرء المصنهو:، في طتهم وفهد 5ا اله كار، بدع فعييز العنب فى الانهه حتى نقيى ونرمى بزتيه ونشنن بعدي كذ خره تسعة بقليين رطلا هرانا برطلا واحدا من النضد ايشفب ليشموف و فيتبد يقبشه هي إلى أنر يكد تبك فرازه كم بشده فى عنف للره وبعلينها ولا بهتح الا وكت للماجة إلى شربه يونس الحرانى ب الطبيب نزيل الأندلس رحل من المشرف إلى المعرب ونول الأندلس فى أيام الأمير محمد الأموق المستولى على تلكه الدهار وأدخد إلى اى س 1 2 ع5العالم 007
Страница 127