Такъид аль-ильм

Хатиб аль-Багдади d. 463 AH
105

Такъид аль-ильм

تقييد العلم للخطيب البغدادي

Издатель

إحياء السنة النبوية

Место издания

بيروت

بَعَثْتُهَا كَالرَّوْضِ فِي حُسْنِهِ ... أَنْوَارُهَا مُشْرِقَةٌ تُزْهِرُ كَالْعِقْدِ فِي النَّظْمِ حَوَى جَوهَرًا ... مَا مِثْلُهُ فِي حُسْنِهِ جَوهَرُ جُونَةُ عَطَّارٍ إِذَا اسْتُفْتِحَتْ ... يَفُوحُ مِنْهَا الْمِسْكُ وَالْعَنْبَرُ كَالْوَشْيِ فِي الْحُسْنِ وَلَكِنَّهُ ... أَحْسَنُ مَا يُطْوَى وَمَا يُنْشَرُ لَا تَحْقِرِ الدَّفْتَرَ وَانْظُرْ إِلَى ... مَا قَدْ حَوَى مِنْ عِلْمِهِ الدَّفْتَرُ مِنْ نَادِرِ الْأَخْبَارِ أَوْ ... مُحْكَمِ الْأَشْعَارِ أَوْ مَكْرُمَةٍ تُؤْثَرُ كَالدُّرِّ فِي الْأَصْدَافِ مَا ضَمَّتِ الْ ... أَورَاقُ مِمَّا خَطَّتِ الْأَسْطُرُ أَنْكَرْتَ مِنْهَا يَا أَبَا جَعْفَرٍ ... مَا مِثْلُهُ عِنْدَكَ لَا يُنْكَرُ

1 / 133