سلما بالما االي كتاب وفيات الاعيان 3 الين ظنا انه يشتفى بروياهء الناس ؛ وقى الوجه اثر الدماء : فامر 1011-1
، حمل ب. ممل به. ححمد به: وداحه.
4 ورد، وبكا واعطاهم شيء. والراس 145 الصاحب عز الدين عيد العزيز اتس و بدر الدين خطيبها . وتوجه عز الدين في خدمة اصله من جبلة . وكان اخوه بدر الدين خطيب * الملك الناصر يوسف بحلب . وحقر صصحيته الى دمشق ف سنة تمان واربعين وستمية وكان يترسل الى الروم والى الفرتج . ولم يزل متقدم فى الدولة
رتب مشد الدواوين
الناصربه
اوكان يحوران قرية تعرف بالغرية ، نصفها وقف على امراء المدينة النبوية اا.
54 2 ووالنصف مقطع . فأشير على الملك الناصر بان يوقف النصف المقطع ويكمل القرية و40 وداعة بابتياعها من بيت المال وببتاعها السلطان منه وقفا . فتقدم الى عز الدين بن و 3332 اويوقفها لتصح الوقفية . فقوم النصف يمائة الف درهم وصدر شرف الدين سر انديي ب
السابق كاتب الحكم الكتاب بالابتياع من غير شهادة بقبض الثمن . وانفق عرض 1 وداعة فيه . واقام من ابتاع نصف القرية سو اغل مهم للسلطان ارسل عز الدين س حر سي ب ا014 6510 اره ، وجدد كتاب ، وحمل المال الى الخزانة صورة . وانقضت الدولة الناصرية
اووجه عز الدين مع العالم الى مصر : وخرج فى جملة من خرج صحبة الملك المظف صعه وكان قد اعطى امرة ه وداعة وو
لقطز ، وفتح الشام ورتب عز الدين مسسه مله
امسون* فارسا . فاستمر الى اوائل الدولة الظاهرية بالعدة . وسال النزول عن الامة ابقي له بعض الخاص اقطاع* ، وقرر له وظيفة فيى الشهر الف درهم ، ورتب
س ام اغيره من مماليكه في الحلقة وفي خدمته.
ااب السابق كاتب الحكم قد اشتغل يتصرف 4 -83 وكان نجم الدين ولد شرف الدين ه مفه سم
الكتابة . وكان فيه عشرة ومداعبة. اتفق انه ولع بنكر [261.48] الصاحب اصحابه ، ونلبه . فبلغه ذلك وعز عليه : وقطعه عنه . فلما 44 الدي. المذكهو
Неизвестная страница