هذا هو العجب بينا هو ببلاد فارس إذا به بأرض اليمن!
قوله في "ائتوني بكتاب" (١): (وقد روى مسلم عن عائشة .. . .) (٢) إلَى آخره.
هي في البخاري أيضًا (٣).
قوله "ابن صياد" (٤): (غلام) هو إلَى قوله: (كما في مسلم وغيره) (٥).
لفظ القرطبي برمته من مختصر البخاري. وكذا من قوله: "خلط" إلَى قوله: "الدخان".
قوله في "عار" (٦): (بعين وراء مهملتين، أي: انطلق من قريظة) (٧).
صوابه: "مريطة".
قوله في "المقالة" (٨): (قاله بعض الحفاظ) (٩).
البعض المذكور هو ما حكاه ابن التين عن غيره.
قوله في "أنشدكم الله" (١٠): (وقد زاد البرقاني. . .) (١١) إلَى آخره.
_________
(١) "صحيح البخاري" (كتاب الجهاد والسير، باب: جوائز الوفد) برقم (٣٠٥٣).
(٢) "التنقيح" (٢/ ٦٧٢)، وباقي كلامه: (قالت: قال رسول الله ﷺ: "ادع لي أبا بكر وأخاك أكتب كتابًا. . . ."). وقد أخرجه مسلم في "صحيحه" (كتاب فضائل الصحابة، باب: من فضائل أبي بكر) برقم (٢٣٨٧).
(٣) أخرجه البخاري بألفاظ مختلفة في "صحيحه" (كتاب المرضى، باب: ما رخص للمريض أن يقول: إني وجع، أو وا رأساه، أو اشتد بي الوجع) برقم (٥٦٦٦)، وفي (كتاب الأحكام، باب: الاستخلاف) برقم (٧٢١٧).
(٤) "صحيح البخاري" (كتاب الجهاد والسير، باب: كيف يعرض الإسلام على الصبي) برقم (٣٠٥٥).
(٥) "التنقيح" (٢/ ٦٧٣ - ٦٧٤).
(٦) "صحيح البخاري" (كتاب الجهاد والسير، باب: إذا غنم المشركون مال المسلم ثم وجده المسلم) برقم (٣٠٦٨).
(٧) "التنقيح" (٢/ ٦٧٧).
(٨) أي في تعليقه على الجملة السابقة.
(٩) "التنقيح" (٢/ ٦٧٧)، ولفظه: (وما ذكره البخاري آخرًا أنه كان في خلافة أبي بكر خلاف ما ذكره أولًا، لولا أنه كان في زمن النبي ﷺ، والصحيح الأول، وعبيد الله أثبت في نافع من موسى، قاله بعض الحفاظ).
(١٠) "صحيح البخاري" (كتاب فرض الخمس، باب: فرض الخمس) برقم (٣٠٩٤)، وفيه: "أنشدكم بالله".
(١١) "التنقيح" (٢/ ٦٨٥)، ولفظه: (في روايته من طريق معمر قال: فغلب عليٌّ عليها، وكانت بيد علي، ثم بيد حسن بن علي. . . . .).
2 / 292