في ديوان المعاني 408/1 لبعضهم.
1142 5 [120أ] وقال البستي : [من البسيط] دع التكاسل في الخيرات تطلبها فليس يفلح في الخيرات كسلان 1143 5 وقال بعضهم : [من مجزوء الكامل ل شيء أقعد للفتى من ضعف همته وعزم كسل الفتى 5 سين لفاقته وعدم ععيس الفتى بجماله لكن بنجدته وحزمه الإقلال 5114 قال أرسطاطاليس : الفغتى في الغربة وطن ، والمقل في أهله غريث 1145 5 وقال بعضهم : [من الوافر] عمرك ما الغريب بذي التنائي ولكن المقل هو الغريب ذا ما المرء اعوز ضاق ذرعا بحاجته وأبعده القرصب 114 5 ويشبه هذا قول بعضهم ، المتقدم ذكره : [من السريع] لفقر في أؤ طانه غربة والمال في الغربة أؤطان من يكن الفقر حليفا لهم فهم غريب أينما كانوا 5114 البيت من قصيدنه النونية المشهورة . ديوانه 358 .
5114 الأبيات لأبي هلال العسكري ؛ الثاني والثالث في ديوانه 217 ، عن جمهرة الأمثال له . 146/2 51144 العقد الفريد 3/ 35 .
5114 بلا نسبة في : العقد الفريد 3/ 35 .
51146 تقدم تخريجهما في الفقرة (1112) .
1147 5 وقال إبراهيم الشيباني : رأيت في جدار من جدر بيت المقدس مكتوبا بالذهب ، وهي : [من الطويل وكلن مقل حين يغدو لحاجة إلى كل من يلقى من الناس ملذنب وكان بنو عمي يقولون : مرحبا فلما رأؤني معدما مات مرحب 1148 5 [120ب] وقال الحسن بن هانىء : [من المنسر لحمد لله ليس لي نشب فخفت ظهري وقل زواري من نظرت عينه إلي فقد .
أحاط علما بما حوث داري 1149 5 وكان أبو الشمقمق الشاعر أديبا ظريفا محارف 1) صعلوكا متبرما ، قد لزم بيته في أطمار مسحوقة ، وكان إذا استفتح أحد بابه ، خرج فنظر من فرج الباب ، فإن أعجبه الواقف فتح له ، وإلا سكت عنه ، فأقبل إليه بعض إخوانه فدخل عليه ، فلما رأى سوء حاله ، قال له : أبشر أبا الشمقمق ، فإنا روينا في بعض الحديث : « أن العارين في الدنيا ، هم الكاسون يوم القيامة» ؛ قال : إن كان والله ما تقول حقا ، لأكونن بزازا يوم القيامة م أنشأ يقول : [من مجزوء الرمل] أنا في حال تعالى ال حله ما أعجب حا ي ليس لي شي4 إذا قير ل : لمن ذا؟ قلت : ذا 51147 هما بلا نسبة في : عيون الأخبار 241/1 والمستطرف 2/ 27٠ والعقد الفريد 3/ 35 51148 ديوانه 231/1 والعقد الفريد3/ 35 51149 الخبر والأبيات في : العقد الفريد 35/3 و215/6 والتذكرة الحمدونية 109/8 ؛ والأبيات في عيوانه 146 (ضمن شعراء عباسيون) . لغرونباوم (1) المحارف : المحروم فأراضي الله السماواث ظلال ي ولقد أهزلت حتى محت الشمس خي ي ولقد أفلشت حتى من رأى شيئا محالا محال 115 5 وقال يأضا : [من الخفيف] [121أ] اتراني أرى من الدهر ي م ي فيه مطية غير رج ي كلما كنت في جميع فقالوا : فربوا للرحيل قربت نعل حيثما كنث لا أخلف رخلا من رآني فقد رآني ورحلي 1151 5 وله أيضا : [من الوافر] رزت من المنازل والقباب فلم يعسر على أحد حجابي فمنزلي الفضاء وسقف بيتي سماء الله أو قطع السحاب فأتست إذا أردت دخول بيتي لي مسلما من قير باب اخمري لم أجذ مضراع باب يكون من السحاب إلى الثراب ولا انشق الثرى عن عود خطب أؤمل أن أشد به ثيابي ولا خفت الإباق على عبيدي ولا خفت الهلاك على دوابي لا حاسبت يوما قهرماني محاسبة فأغلط في حسابي وفي ذا راحة وفراغ بال فدأب الدهر ذا أبدا ودابي 5115 الأبيات في ديوانه 145 والعقد الفريد 3/ 36 والحماسة المغربية 1323/2 .
وعدا الثاني في : التذكرة الحمدونية 11٠/8 . وبلا نسبة في : المحاسن والمساوي 450/1 15(= العقد الفريد 36/3 - 37 ، وعنه في ديوانه 131 (ضمن شعراء عباسيون لغرونباوم) 115 5 وفي كتاب الهند : ما التبع والإخوان والأهل والأعوان والأصدقاء الحشم إلا مع المال ، وما أرى المروءة يظهرها إلا المال ، و لا التآي القوة إلا بالمال .
ووجدت من لا مال له ، إذا أراد أن يتناول أمرا ، قعد به العدم ، فيبقى قصرا عما أراد ، كالماء الذي يبقى في الأودية في الصيف من مطر الشتاء ينتهي إلى بحر ولا نهر ، بل يبقى مكانه حتى تنشفه [121ب] امأرض وجدت من لا إخوان له لا أهل له ، ومن لا أهل له لا ولد له ، ومن لد له لا ذكر له ، ومن لا عقل له لا دنيا له و لا آخرة ، ومن لا مال له ل ميء له من حظ الدنيا ؛ لأن الرجل إذا افتقر رفضه إخوانه ، وقطعه رحمه، ربما اضطرتة الحاجة لنفسه وعياله إلى التماس الرزق بما يغرر فيه بدينه دنياه ، فياذا هو قد خسر الدنيا والآخرة و لا شيء أشد من الفقر ؛ والشجرة النابتة على الطريق ، المأكولة من كل جانب ، أمثل حالا من الفقير المحتاج إلى ما في أيدي الناس والفقر داع إلى صاحبه مقت الناس ومساءلته ، ومتلف للعق المروءة ، ومذهب للعلم والأدب ، ومعدن للتهمة ، ومجمع للبلايا وجدت الرجل إذا افتقر ، أساء به الظن من كان به موتمنا وليس من خصلة هي للغني مدح وزين ، إلا وهي للفقير ذموشين ؛ فان كان شجاعا ، قيل : أهوج ؛ وإن كان جوادا ، قيل : مفسد ؛ وإن كان حليما ، قيل : ضعيف ؛ وإن كان وقورا ، قيل : بليد ؛ وإن كان صموتا ، يل : عيي ؛ وإن كان بليغا ، قيل : مهذار ، فالموت أهون من الفقر الذي 5115 العقد الفريد 37/3 - 38 14 ضطر صاحبه إلى المسألة ، ولا سيما مسألة اللئام ؛ فإن الكريم لو كلف أن يدخل يده في فم التنين ، ويخرج منه سما فيبتلعه ، كان [122 أ] أخف عليه ن مسألة البخيل اللثيم ذكر ذم الأموال 115 5 قال الله عز وجل : ( أنما أمولكم وأولدكم فتنة) [الأنفال : 28] 115 5 وكان يقال : المال ملول ميال ، والمال غاد ورائح 1155 5 وقال القائل : قد يكون مال المرء سببا لحتفه ، كما أن الطاووس يذبح ريشه ، والسمور يصاد لحسن فروه 1156 5 وقال ابن وكيع : [من الطويل] ع الحرص واقنع بالكفاف من الغنى فرزق الفتى ما عاش عند معيشه فقد يهلك الإنسان كثرة ماله كما يذبح الطاووس من أجل ريشه 1151 5 ولغيره : [من مجزوء الخفيف] ربما أقنع القلي ل من المال أؤ كفى يماذا زاد كثرة وعدا القدر أثلف ر منور إن طفا دعنة انطف ا 51153 يواقيت المواقيت 110 .
5115 يواقيت المواقيت 11٠ والتمثيل والمحاضرة 393 5115 يواقيت المواقيت 11٠ والتمثيل والمحاضرة 394 5115 البيتان ليسا لابن وكيع ، ولا هما في ديوانه ؛ وهما للميكالي ، في ديوانه 124 وربيع الأبرار /145 والتذكرة الحمدونية 105/8 .
Неизвестная страница