(باتت تشكى إِلَى النَّفس مجهشة ... وَقد حَملتك سبعا بعد سبعين)
(فَإِن تعيشى ثَلَاثًا تبلغى أملا ... وفى الثَّلَاث وَفَاء للثمانين)
وَلَا اخْتِلَاف فى أَن هَذَا مَصْنُوع تكْثر بِهِ الْأَحَادِيث ويستعان بِهِ على السهر عِنْد الْمُلُوك والملوك لَا تستقصى
٧٤ - وَكَانَ قَتَادَة بن دعامة السدوسى من رُوَاة الْفِقْه عَالما بالعرب وبأنسابها وَلم يأتنا عَن أحد من رُوَاة الْفِقْه من علم الْعَرَب أصح من شئ أَتَانَا عَن قَتَادَة
٧٥ - أخبرنَا عَامر بن عبد الْملك قَالَ كَانَ الرّجلَانِ من بنى مَرْوَان يَخْتَلِفَانِ فى الشّعْر فيرسلان رَاكِبًا فينيخ بِبَابِهِ يعْنى قَتَادَة بن دعامة فيسأله عَنهُ ثمَّ يشخص
1 / 61