157

Чувство неполноценности

الشعور بالعور

Исследователь

الدكتور عبد الرزاق حسين

Издатель

دار عمار-عمان

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤٠٩هـ - ١٩٨٨هـ

Место издания

الأردن

وَفِي قتل قُتَيْبَة يَقُول جرير
(ندمتم على قتل الاغر بن مُسلم ... وانتم إِذا لاقيتم الله اندم)
(لقد كُنْتُم من غَزوه فِي غنيمَة ... وانتم لمن لاقيتم الْيَوْم مغنم)
(على انه افضى إِلَى جود ربه ... وتطبق بالبلوى عَلَيْكُم جَهَنَّم)
وَقَالَ قُتَيْبَة يَوْمًا لهبيرة بن مسروح أَي رجل أَنْت لَو كَانَ اخوالك من غير سلول فَلَو بادلت بهم فَقَالَ اصلح الله الامير بادل بهم من شِئْت من الْعَرَب وجنبني باهلة وَكَانَت الْعَرَب تستنكف من الانتساب إِلَى باهلة حَتَّى قَالَ الشَّاعِر
(وَمَا ينفع الأَصْل من هَاشم ... إِذا كَانَت النَّفس من باهلة) وَقَالَ الآخر
(وَلَو قيل للكلب يَا باهلي ... عوى الْكَلْب من لؤم هَذَا النّسَب)
وَقيل لأبي عُبَيْدَة يُقَال أَن الاصمعي دعِي فِي النّسَب إِلَى باهلة

1 / 194