ت يمينك بالطلاق فجعل يمجمج فقال له الوالى ان لم تقربالصحيى والاضربتك بالمقارع فقال يكون ذلك بينى وبينك خلابهالواليوقالهاتماعندكفقالاللهيعلمانيطولعمريفيهذهللصناعةمنوقتان كنتشاباوكان معى حملر ليعض الخدام فأناواقف فى بعض الايام واذا بامر أتشابة حسنة الهيئة طليت منى الحمار وقالت أناأروحالقرافةوأجىءوأعطتيدرهمنقرةواحدةفقلتأجيءمعكفقالتلامأعطيتهاالحمارو وثقتبها فغابتاليالعصروجاءتوأعطتنيثلاثةدراهمزيادةعلىالدرهمالاولفلماكانفياليومالشانيجاءت وأخذتالحماروأعطتنيالعادةوجامتالعصيروأعطتني ثلاثةدراهمواستمرت نحوعشرةأيام علىهذا الحال وصارالحماراذارآهاينهق ويدلي ويجيءاليهافتضحك وتقول بفي حمار يعرفي وصارت بعدذلك تعيطتي كل يوم خمسة دراهم ويوصيني وتقول لا تعلق عليه نحن علنناه وصار الحمار لايري امر أة مستزيرة الاينهق عليها ويدلى ويطلبها ولا أقدر أرده الابالضرب القوى هذا وأظن انه من الراحة تحت تلك المرأة ثم انها جاء تى فى بعض الايام وقالت لى يامعلم صاحب هذا الحمار ما ييعه قلت لا أعلم فقالت شاوره على ستمائة درهمنقرة فقلتياستيحتيأشاورهفشاورتالخادمفمارضيفقالتشاورهعلىألفدرهماأميروالخادم قليل العقل لماسمعني قد طلبتهمنه وزدته فيه اعتقد أنه يساوي أكثر فقال والله ما أبيعه الفدينار وصار الحمار عندما ينظرها ما يتدر أحديرده وينهق ويدلي حتي امتنعت أن تجيء الى الموقف وصارت تقف فى زقاق منقطع وترسل لمجيشه فتركبه فأنكرت حالها فاقت مدةسنة وأنا كل بوم آخذمنها خمسة دراهم وتجيءبالحمارآخر النهارشبعانريان فقلت والله لابدأن أتبع هذا وأبصرأينتروح قالفتبعتهايومامن
بعيد يحيث لاتنظرنى فطلبت طريق القرافة والحماررايخ تحتها مثل البرق الى آن جاءت الى اب تربد دقته خرجتعجوزسوداءوفتحتوأيامختبيتحتحائطوعبرتبالحماروغلقتالبابوقعدتأنابراالبابزمانا وقتأدورعلىمكاأتسلقمنهفلمأجدفقلتأقعدحتيأبصرمنيجيعفلازاتالىأنقربالظهرواذا بالعجوز تعيط عياطا منكرا وتقول أواه ياستاء وزادت فى العياط فجثت ودقيت الباب فخرجت الصجوز وهى تلطم خدها وقالتايشأنتفقلتالمكارى قالتصاحبالجمارفقلت نعم فتالت لا كنت ولا كان الحمار قدقتلستيفقلترفسهافقالتياريتتعالاعبرواكتمحالكوساعدنيوخذحماركفدخلتفوجدت الصبية مرمية على قذاها بلالباس وقد خرجت أمعاؤها من فرجها وقد ماتت والحمار مدلى وواقف ينهق ويثب عليها فقلت للعجوزايش هذه الداهية احكى لى الحكاية والارحت للوالى وأعلمنه بك فقالت ان هذه ستي وأناربيتها وهي بنت تاجر كبير ومات أعلها كلهم فى هذه التربة ولابق لها أحدولها موجود دراهم وذهب من ميراث وسكنت هذه التربة أنا وهي فأتت فى بعض الايام بهذا الحماروعلمته حتى بقى يطؤهافى كل يوم مرتين أو ثلاثة من حين تأخذه منك الى أن نجى مبه اليك وعملت له فى هذه التربة الشعةر الصعيدي المغربل والدريس والماء البارد وتعلق عليه وتستعمله فقلت وكيف يتمكن منها قالت تعال أريك فجاءت بي الى مكان فى التربة قدينت فيه مصطبة رفيعة حتى اذا نامت على قفاها تمكن الحمار منها وتلف ساقيها على وسطه فقلت للعجوز كيف كانت تحمله فى ذلك الوق وقد ماتت الساعة منه وأخرج أمعاءها فقالت كانت تمسك بيدهابرة فاذا أولج فيها كفايتها ووصل معها غرضها ويطلب الجمار أن يولجه كله تشكه بالابرة فى المكان الذي تعرفه فيقف هاك وكلنها اليوم نمابت عن نفسها عند مجى مشهوتها فلم تشكه فتمكن منها فأولج فيها ايرم كله وهي نمائبة عن الصواب فى لذتها خحرق امعاءها قال ففتشت بدهافوجدت الابرةبن 311 بم آصا بعها وقد أمسكت عليها فعلمت صحة قول العجوز فقلت وكيف كان أول تعليمها للحمارفقالتلما أن جامت به أحضرت حمارة أنتي وأوثبته حتى أدلى فطلب الحمارة فأخذت الحارة عنه وأميكت هي ايرا الحمار وأولجته فيها فاستمر الحمار على ذلك وربما طلبها جماعة من التجار الرؤساء فتأبى وتقول آنا بعد بعلى وأهلى حرمت الرجال على نقسى باولدى هذا كان سببموتها قال فاعدت العجوزفى غلها وفضالها
Неизвестная страница