تعافيني فقالتالصبية كم تريدأنتتصلف علينا وأخذتالسكرجةوكشفترأسهاقوجسدتلهاضفائر ال كعبهامثلسوادالليلوقامتوباستالارضوتناولتهامنهاوقلتأشربهامنهاولوأنهاسمساعةوأشرط الع أ ا يقوفى غرها قال بهنر بو أربع سكارح أو خجياو هى تن فى جر العبيد وتعبلر خدود ااترششهوهو يتباعدعنهاويشتمهاويلطشها فيرميهاعليقفاهاهذاوأنافياطراقمماورانيمنأمر االكردان قال فطال الامرعلى الصبية فقالت بالله يارفيق سيدي أخلنا سويعة فاغتاظ العبد عليها فقلت ااباركايشالفائدةفيقعوديوطنبوريماهومعيأقومأروحوأجيبهعاجلافخلفتيالعبدأنأسرعفي االجىءفخلفتوقمتوالصبيةماتصدققالصلاحخرجتووقفتفيالدهليزأتسمععليهمافمالحقتأقف ارمتسيقانها فى وسط العبدوصارت تيكي وتشكي له قوة العشق وعظمالمحبة وهو يقول هكذا اا به كل لطمة أسمعها من براوهي تقول ياسيدي كل هذا طيب على قلبي فبالله دع هذا وقم حطه فلى ثلاث اليال بعيدة عنه فقال العبد والله ما آحطه حتى تعملى العادة فقالت على عينى قال صلاح فتطلعت حتى أابرايشهيالعادةالتيقاللهاعنهاوأنافيالظلاموهمافيالضوءمايريانيفوجدتهقدأقامأيرهوهو يزيد ع ذراع بنيشله قدر فيشله بغل وهي قدأمسكته بيسدها وهي تبوسه وتمرغ خسدودها عليه وتمسح عينيها ه كذلك نحوعشرين مرة وقال يكفى وهى مع هذا تعطيه من الغج والبكاء والشهيق مالامزيد عليه فقام العبد وقبلها وحك برأسه ساعة وأولجه وهى قدعابت من قوة لذتها وأعطته من الغج والشهيق والنخير مالا مته فى عمري فن قوقلذة ما سمعت وعاينت أمنيت وأنا واقف وتركتهما وخرجت وهما فى شغلهما وجئت اليالسسكردانفأخذتهوجثتاليأصحابيفوجدتهمفيالانتظاروليسعندهمغيرهم فاحضرت االسكردانولميزالوامبدديالعيش بغيرلذةوهمساعةبعدساعة يتفقدونالباب قالوباتكلمنانائما مكانه على تلكالحالة الى بعدأذان الصبح واذا بالباب يطرق فقامواوفتحوا الباب وهم مستبشرون فدخلت صبية روايحها أشبه شئ بروائح الصبية التي كانت عند العبد فقام اليها الجميع وبقي كل واحديخدمها من ناحيةوقلعوهاخنهاهذاوصديقهامنأظرفالناسوأحلاهمشكلاقدقلعتخفيفةالسكريتسوي ائتي درهموفرشهاتحترجليهاوهيلاتصفيلكلامأحدوتتنافرمنهموتقولواللهلقدأقلقتمونيحتي جئتكمفيهذاالوقتفسبحانمنبلانيبكمفجعلهذايقبلرأسها وهذايقبلرجليهاحتيقعدتفي صدرالمكانوهمقدأوقدواالشمعقالصلاحفنظرتهافاذاهيصبيةالعبدقالفلمارأتنيعرفتنيفقالت يوءمنأينلكمهذا الشابالمليحعهديانكشابحسنوقفزتوقعدتفيحجريوغمزتيفيايري وعانقتنيوقالتياأخىالاسرارعندالاحرارفشرعتأناواياهموأقولياستيأنامملوكك اللهيجبرخاطرك وقامت ثمقعدتودارالدورفأخذتالطنبوروغنيتقوشوشتحرينهاوأخذتمنهحفنةدراهم وناولتني اياهاوقالتواللهماسمعتعمريأطيبمنهذافقالالجماعةواللهياصلاحمارأيناهذهأعجبها قط آحدغيرك وكامعتادينشجيعلهابفلان وفلان وفلانة وفلانة ولا يعجبوها ولا ينطلوا عليها فسيحان المسخروبقيت ساعة بعد ساعة تواجد وتطرب وتعطيتي حفنة بعد حفنة فحصل للجماعة بطيبها مايزيد علىالحدوخلع على صاحب البيت ملوطة صوف بقروسنجابي وماخرجت من عندهم الابتقدير مائتى درهم والفروةوالملوطةقالوكتمتأمرهاوقعدتفيعشرتهممدةوقيلانهكانفيأيامولايةسيفالديغأبيبكر ابناسباسلارواليمصررجلمكارييقفبحماربين السوربنفيموقفالمكارية وكانلايركبامرأة ولوأعطتهألفدينارفاتفقأنانسانامنأهلمصرأتياليهومعهزوجتهيريدالذهابالىالقاهرةلاجل اميتمنأقاربهفأرادأنيركبزوجتهفأرغبهفلمبوافقفحصلبينهما كلامأداهمااليالخصاموتشاكوا الى الوالى وحكو الهصورة الحال فقال الوالى للكارى ويلك أنت لا تكريه قال يا أمير أنا على يمين الطلاق من زوجتيانيماأركبامرأةوكلمنفيموقفالمكاريةيعلمذلكمنيفقاللهابناسباسلاروايشسبب نك
Неизвестная страница