48Ответ на учение Аль-Авзаиالرد على سير الأوزاعيАбу Юсуф - 182 AHأبو يوسف - 182 AHНомер изданияالأولىЖанрыХанафитский фикхФикхУсуль аль-фикхПолитика ислама и правосудиеإِذَا كَانَ مِنَ الْغَنِيمَةِ وَتَنْهَى عَنِ السِّلاحِ إِلَّا فِي مَعْمَعَةِ الْقِتَالِ وَتُرَخِّصُ فِي أَنْ يُخْرَجَ بِالطَّعَامِ وَالْعَلَفِ مِنَ الْغَنِيمَةِ إِلَى دَارِ الْإِسْلَامِ ثُمَّ يُهْدِيهِ إِلَى صَاحِبِهِ هَذَا مُخْتَلِفٌ فَكَيْفَ ضَاقَ الْأَوَّلُ مَعَ حَاجَةِ الْمُسْلِمِينَ إِلَيْهِ وَاتَّسَعَ هَذَا لَهُمْ وَهُمْ فِي بُيُوتِهِمْ وَالْقَلِيلُ مِنْ هَذَا وَالْكَثِيرُ مَكْرُوهٌ يُنْهَى عَنْهُ أَشَدَّ النَّهْيِ بَلَغَنَا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ أَنَّهُ قَالَ لَا يَحِلُّ لِي مِنْ فَيْئِكُمْ وَلَا هَذِهِ وَأَخَذَ وَبَرَةً مِنْ سِنَامِ الْبَعِيرِ إِلَّا الْخُمُسَ وَالْخُمُسُ مَرْدُودٌ فِيكُمْ فَأَدُّوا الْخَيْطَ وَالْمِخْيَطَ فَإِنَّ الْغُلُولَ عَارٌ وَشَنَارٌ عَلَى أَهْلِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَقَامَ إِلَيْهِ رَجُلٌ بِكُبَّةٍ مِنْ شَعْرٍ فَقَالَ هَب هَذَا لي خيط بَرْذَعَةَ بَعِيرٍ لِي أَدْبَرَ فَقَالَ أَمَّا نَصِيبِي مِنْهُ فَهُوَ لَكَ فَقَالَ إِذَا بَلَغَتْ هَذَا فَلَا حَاجَة لي فِيهَا1 / 48КопироватьПоделитьсяСпросить AI