صد عني إذ رآني مفتتن
وأطال الصبر لما أن فطن
كان مملوكي فأضحى مالكي
إن هذا من أعاجيب الزمن
ثم أحضر أبا العتاهية وقال له: أجزهما، فقال:
عزة الحب أرته ذلتي
في هواه وله وجه حسن
فلهذا صرت مملوكا له
ولهذا شاع ما بي وعلن
الرشيد وجارية أيضا
Неизвестная страница