﴿فَمن يُؤمن بربه فَلَا يخَاف بخسًا وَلَا رهقًا﴾ وَلقَوْله ﷿ ﴿وَالَّذين آمنُوا بِاللَّه وَرُسُله أُولَئِكَ هم الصديقون﴾
وَلقَوْله تَعَالَى ﴿كلما ألقِي فِيهَا فَوْج سَأَلَهُمْ خزنتها﴾ إِلَى قَوْله ﴿فكذبنا وَقُلْنَا مَا نزل الله من شَيْء﴾
فَقَوله كلما ألقِي فِيهَا فَوْج عَام فَيَنْبَغِي أَن يكون من ألقِي فِي النَّار مُكَذبا
وَلقَوْله تَعَالَى ﴿لَا يصلاها إِلَّا الأشقى الَّذِي كذب وَتَوَلَّى﴾
وَهَذَا حصر وَإِثْبَات وَنفي
وَلقَوْله تَعَالَى ﴿من جَاءَ بِالْحَسَنَة فَلهُ خير مِنْهَا وهم من فزع يَوْمئِذٍ آمنون﴾ فالإيمان رَأس الْحَسَنَات