Каида о погружении во врага и о его допустимости
قاعدة في الانغماس في العدو وهل يباح
Исследователь
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
Издатель
أضواء السلف
Номер издания
الأولى ١٤٢٢هـ
Год публикации
٢٠٠٢م
Жанры
Ваши недавние поиски появятся здесь
Каида о погружении во врага и о его допустимости
Ибн Таймия d. 728 AHقاعدة في الانغماس في العدو وهل يباح
Исследователь
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
Издатель
أضواء السلف
Номер издания
الأولى ١٤٢٢هـ
Год публикации
٢٠٠٢م
Жанры
١ كتب عليها في الأصل: "كذا". ٢ النكاية: "يقال أنكيت في العدو أنكى نكاية فأنا ناك، إذا أكثرت فيهم الجراح والقتل، فوهنوا لذلك" النهاية لابن الأثير (٥/١١٧) . ٣ بهامش الأصل: "لعله وغيرهما". ٤ قال المصنف ﵀: "وقد روى مسلم في صحيحه عن النبي ﷺ قصة أصحاب الأخدود، وفيها: أن الغلام أمر بقتل نفسه لأجل مصلحة ظهور الدين. ولهذا جوز الأئمة الأربعة أن ينغمس المسلم في صف الكفار، وإن غلب على ظنه أنهم يقتلونه، إذا كان في ذلك مصلحة للمسلمين. وقد بسطنا القول في هذه المسألة في موضع آخر. فإذا كان الرجل يفعل ما يعتقد أنه يقتل به لأجل مصلحة الجهاد، مع أن قتله نفسه أعظم من قتله لغيره، كان ما يفضي إلى قتل غيره لأجل مصلحة الدين التي لا تحصل إلا بذلك، ودفع ضرر العدو المفسد للدين والدنيا الذي لا يندفع إلا بذلك أولى" مجموع الفتاوى (٢٨/٥٤٠) .
1 / 24