وهل نحن على خطاهم سائرون لنمكن لديننا في الأرض؟؟
أرجو ذلك.
والله من وراء القصد، وهو ولينا ونعم النصير وهو أيضا حسبنا ونعم الوكيل.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين..
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
١٧ شعبان ١٤٠٠ هـ ١٨/٦/١٩٨٠ م عبد الله بن ابراهيم الانصاري.