============================================================
ال والسيف جلى فإن لم تسق صفحته نبا ولم ياث كاامشحوذة البتر وقد تقدم إحسان إلى لكم لم أوت فيه من الإغراق فى الشكر وف بقاء عبيد الله لى خلف وفيغن راحته المغى عن المطر (1) * وكتب إلى "بشر بن سعد المرئدى "، وقد سأله حاجة فتأخرت : وقاك الله من إخلاف وعد وهضم أخوة أو نقفن عهد وبيتث في الرواية من معد فأنت المرتجى أدبا ورأيا شداد الأسر من حسب وود وتجمعنا أواصر لا زمات اذا لم تأت حاجاتى سراعا وقد ضمنتها بشر ان سعد وأرجوه لخل أو لعقد فأى النساسن آمله لر وله فى "المتوكل"، وقد قال له يوما: يا بصرى، رآيت وجها أحسن (2) مى؟ فقال المبرد : لا ولا آسمح راحة، ثم قال: هرت حلفة لا آتقيها لشلث فى المين ولا ارتيساب بأنك آحسن الخلفاء وجها وأسمح راحتين ولا احابى وآن مطيعك الأعلى جدودا ومن عاصالك بهوى فى تباب فقال له المتوكل: أحسنت، وأحمات في حسن طبعث وبديهتاث .
(3) وللميرد فى " العلاء بن صاعد": العلاه بن صاعد فى وصف ونساه جساوز المقدار باذل مدحه ضنين مسا م مللث من درهم ومن دينسار (1) تاديخ بغداد 380/3 (2) مجم الشعراء405 /18 (3) معجم الشعراء 3/406
Страница 41