============================================================
فيه وتس على هذا والقاعدة أن من ذكر ذكرا وكان لذلك الذكر معنى معقول تعلق آثر ذلك المعنى يقلبه وتبعد لوا حقه حتى يتصف الذاكر يتلك العانى إلا إذا كانت اسا من أسما، الانتقام، لم يكن كذلك بل يعلق بقلب الذاكر الخوف قأن حصل له تجل كان من عالم الجلال فاسيعه تعالى الصادق ذكره يعطى المحبوب صدق اللسان والصوفى صدق القلب والعرف التحقيق اسمه تعالى الهادى نافع فى الخلوة ينفع من وجود التفرقة والسلوة ويرفعهما ومن استفاث بالله ولم ير ظاهر صورة الغوث قليعلم آن استمراره فى الاستغاثة هو المطلوب منه اسمه تعالى الباعث يذكره أهل الغفلة ولا يذكره أهل طلب الفناء اسمه تعالى العفر يليق بأذكار العوام لأنه يصلحهم وليس من شأن الصالكين إلى الله ذكره لأن نيه ذكر الذنب وذكر القوم ولا يكون فيه ذكر الذتب بل ولا ذكر الحستة فإذا ذكرته العامة حسن حالهم اه تعالى المولى هو الناصر والسيد ولا بذكره إلا العباد لاختصاصهم به فأن ذكره من قوتهم فهو بمعتى أخر اسه تعالى المحسن يصلع للعوام إذا آريدهم تحصيل مقام التوكل وذكره يوجب الأتس ويسرع بالفتع ويدارى يا المريد من رعب عالم الجلال، اسمه تعالى العلام ذكره ينبه من الغفلة ويحضر القلب مع الرب ويعلم الأدب مع المراقية فيناله الزنس عند أهل الجمال ويتجدد له الخوف والهيمة عند أهل عالم الجلال اسمه تعالى الغافر يلقن لعوام التلاميذ وهم الخاثفون من عقوبة الذنب وأما من يصلح للحضر قذكره مغفرة الذنب عندهم يورث الوحشة وكذلك ذكر الحسنة يوجب رعوتة تجدد للنفس شبه المثة على الله تعالى يخدمته فى الطاعة وضر ذكر السينة، اسمه تعالى المتين وهو الصلب وهذا الأسم يضرأر باب الخلوة وينفع أهل الاستهزا ، بالدين ويردهم يطول ذكرهم له إلى الخشوع والخضوع اسمه تعالى الغنى ذكره نانع لمن طلب التجريد قلم يقدر عليه اسمه تعالى الحسيب ذاكره إن كان مشغرفا فالأسباب خرج عتها إلى التجريدا كتفاء بالحسيب أى الكافى اسمه تعالى المقيت ذكره ينيد التجريد عن الأسباب وعطى التوكل اسمه تعالى الجلال يصلع فى الخلوة لأهل الغفلة اسمه تعالى الخالق من أذ كان أهل متام العبادة بمتتضى العلم التافع المطابق للعمل الصالح ولا يصلح أن يلقن لأهل الأستعداد الوحدانى فأته يبعدهم من العرقان ويقريهم الى العقد العلمى اسمه تعالى المصور من إذ كار العباد اسمه تعالى العالم ملن
Страница 20