============================================================
223 11 8ي118 6 ك دنه يه سيرس عع ه ممه م مر فر س.
د رر ه س ي 1 2 6 كك 2
س يسده هميدا ع ا1 ف رى سيفه ان ق ما 116 ( 2 سنتضحسسس گرساه ن سا لرر اد مرا هس س 1 سست ح س بهكم مسدجيه ست وأما لدرجة الغروب فلنقلب هاتين الصورتين حتى يصير دز النصف الغربي من (176 و) الأفق وتكون ح
الدرجة التي تغرب مع كوكب ط (7) . ومن البين أنا متى نقصنا ، في الصورة الأولى ، تعديل نهاره من مطالع درجة ممره ، نعني نقطة ك ، وزدناه عليها في الصورة الثانية ، انتهينا (8) إلى نقطة ز وهي منتهى مغارب درجة ح في البلد، وقد كنا زدنا تعديل النهار لدرجة الطلوع في الصورة الأولى وتقصناه من آلثانية.
لكن مغارب البروج مساوية لمطالع نظائرها في جميع البلاد . فإذن متى زدنا على مطالع درجة الممر ، ومنتهاها نقطة كه، نصف قوس نهار الكوكب، وهو كب، مع ريع دائرة ، أعني نظير ربع بز ، انتهينا (/4 (40(8 ش شا إلى نظير تقطة ز من جهة المشرق ، وهي تكون منتهى مطالع الدرجة التي تطلع وقت غروب كوكب ط في البلد .
فإذا قوسناها، خرج لتا نظير درجة الغروب.
وذلك ما يينه بطلميوس في النوع الخامس من المقالة الثامنة.
(5) الشرقي.
(6) في الأصل كان ذلك منويا خطأ إلى النقطة ط.
(7) لما كان من المفروض أن نحتفظ بنفس التوفع الوارد في الصورتين السابقتين ، ققد غيرنا قليلا الصورة الأولى بنقل النقطة ط من بين النقطتين ح ز إلى ما بعد النقطة ح ، ومكذا يكون بعد الكوكب عن معدل النهار أكبر من بعد درجة مموه عنه كما كان الحال في الصورة الأولى الخاصة بدرجة طلوع الكوكب .
(8) انها.
2
Страница 68