============================================================
أيها الأمير نفسا هان أباها من صنائمى، ولابلغن رضاك ان شاء الله تمالى ، ثم ركبت من وقتى الى أبى الجارية فأعظم نصدى له وسالنى عن حاجتى، فثلت : أتبتك خاطيا ابنتك هلانة ، فقال : هى أمتك فقلت : انه ليس لى بد لمن هو أشرف قدرا ومنصبا، ممد بن صالح العلوى: مقال : انه قد نمى الى من حدبثها معه ما أخشى به من فتح الاحدوثة فتلت : أبلغك أمر فيه ريمة فقال : لا والصد لله قلت : وكأن تلك الأقاويل لم تقل فلم أبرح حتى أجابنى وعين المهر، وتقدمت فى الحال بحمله من مالى، وأتيت محمد بن صالح وهو فى انتظارى، فقلت له : يا مولاى : بلمت مطلوبك بسعادتك، فعين وقت زفافها عليك فقال : لقدعظمت يك عندى وكبرت منتك، وحلت اليه الجاري ولمحمد فيها اشمار كثيرة وحكى أبو المباس أحمد بن بحبى شلب(1) باسناد الى محمد بن ممن الغفارى(2) قال : أقحمت السنة الى المدينة ناسا من الأعراب منهم (1) الخبر 8 ج ا من جالس ثعلب، ص 227 1 كتاب الزهرة، 16 من اسواق الاشواق يرويها البناعى عن ابن دريد عن الفضل ان حد العلاف، والأشمار التى ترد فى الخير يشبها لرجل من بنى د يقول انه اشدها عندما قدم بفا ببنى نير اسراء، وبروى القالى الابيات فى ص 260 ج ا من الأمالى برواية اخرى ن ا راد و ن ن وروى عن ايوب بن ر
Страница 237