صاحب النعمة والنقمة ، وإذا السماء گشطت، أي أذا كشطت الظلمة عن سماء الأمة كما يكشط الكاتب ما لا يريده من كتابه ، ويزيل عن البياض سواده ، و محو ما كان قديغشاه من
واستحقوها بصبرهم ، وفازوا بها باعمالهم ، فعند ذلك ، «علمت نفس ما أخرت ، من خیر وشر ، يومئذ يعرضون بعضهم على بعضهم كقوله تعالى:
يومئذ ثمانية.
Страница 134