Ваши недавние поиски появятся здесь
Обязывание противника доказательством отсутствующего авторитета
Али ибн Зайн аль-Абидин аль-Йезди аль-Хаири (d. 1333 / 1914)إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب
قيدار ، وقد فضل الله تعالى ذكرا لقيدار وبيان شرفه في الفصل الثاني والأربعين من كتاب الشعيا في طي آيات.
لا يخفى أنه يناسب بحسب الترتيب ذكر البشارة السادسة والعشرين قبل البشارة الثانية ، ما ذكره القاضي جواد الساباطي وكان نصرانيا فأسلم وهو من السنة والجماعة ، وألف كتابا في رد القسيس الپادري وإثبات حقيقة مذهب الإسلام سماه «البراهين الساباطية» وقد طبع ما يقرب [من] خمسين سنة قبل زماننا وهو عندنا موجود. قال : البرهان الأول من المقالة الثالثة من التبصرة الثالثة من البراهين الساباطية ما ورد في الفصل الثاني في الآية السابعة من الرؤيا التي ترجمتها بالعربية : من كانت له اذن سامعة فليستمع ما تقول الروح للكنائس : إني سأطعم المظفر من شجرة الحياة التي هي في جنة الله (1).
وفي الآية الحادية عشرة : من كانت له اذن سامعة فليسمع ما تقول الروح للكنائس : فإن المظفر لا تضره الموتة الثانية (2).
وفي الآية السابعة عشرة : من كانت له اذن سامعة فليستمع ما تقول الروح للكنائس : إني سأطعم المظفر من المن المكنون وأعطيته حجرة بيضاء مكتوبا عليها اسم مرتجل لا يفهمه إلا من يناله (3).
وفي الآية السادسة والعشرين : وسأعطي المظفر الذي يحفظ جميع أفعالي سلطانا على الامم ، فيرعاهم بقضيب من حديد ويسحقهم كآنية الفخار كما أخذت من أبي واعطيه أيضا نجمة الصبح ، فمن كانت له اذن سامعة فليسمع ما تقول الروح للكنائس (4).
وفي الفصل الثالث في الآية الخامسة : المظفر يلبس ثيابا بيضاء ، ولا أمحو اسمه من سفر الحياة ، وأعترف باسمه أمام أبي وأمام ملائكته ، فمن كانت له اذن سامعة فليستمع ما تقول
Страница 111