(4 ك) هذه حاشية مطموس أولها في الكلام على حرفي (قرقف وقفقف) البعير : إذا ارتجف لحياه من البرد أو الحسى؛ ومنها: فأميا الإنسان فإنما يفقيف لحياه ويقرقفان من شدة البرد 1ه (*ع) ومن باب الراء والفاء: الثقر و (النقف) فإن النتقف : ثقب البيضة ، وكمصباح (منقاف) منقار الطائر، كما ذكره المجد في القاموس المحيط: (2) الراء ذلقية والقاف لهوية : اختلفتا مخرجا ، واثتلفتا بالجهر، وهو من الصفات القوية ، وبالانفتاح والاستفال من الضعيفة .
(3) وفي الحديث : عليكم بالبان البقر فإنها توام من كل الشتجر : أي تاكل ، وفي دواية توتم ، ويقال : قم ما على الماندة يقسه قيا: أكله فلم بدع منه شيئا.
============================================================
وتقتمة وترتهه، كذالك، وقد قمت الماشية النبت تقمة، ر ورمته تريه، واقتمته تفتثه، وارتمته ترتثه، قال الراجز : رر ظلت بوادي حرمل ترتيه 283
لا تشرب الماء ولا تشتثة 161 الفراء : القميم والرميم : ما بقي من نبت العام الماضي ؛ ا2 10 ويقالا لمثل الشفة(1) من ذوات الظلف : المقمة والمرمة ، (1) ا132
252-11 والمفمه والمرمة (2)10 ويقال : راست الجارية تريس ريتا(2)، وقاست 29
(1) من الإنسان، ومن ذوات الخف : المشفر، ومن ذوات الحافر: الجعفلة ، ومن الكلاب : الزليقوم ، ومن السباع : الخطم، ومن الخنزير : الفينطيسة ، والخرطوم للفيتلة ، وقوله : " سنسيمه على الخرطوم على المجاز.
(4 ك) من باب الراء والقاف برقط وبقط : صعد في الجبل، يقال : بوقط في الجبل وبقتط فيه ، ذكره أبو عمر الزاهد في اليواقيت.
(8ع) ومن باب الراء والقاف : تقتفقف من البرد وترفرف كما نقله 13 ابن المكرم ل (ققف) عن الأصممي: (2) وريسانا، ويكون للأسد وغيره ، ومنه قول أبي زبيد الطاني في الاسد : بصير بالدأجى هاد هموس فبانوأ يد لجون وبهات پسري قريبا مايحس له حسيس إلى أن عرسوا وأغب عنهم اتاهم بين ارحلهم يريس - فلميا أن رآهم قد تدآنوا
============================================================
Неизвестная страница