ويقال : إضماك الرجل يصمئك أضميكاكا، واضماد
يصمئد أضصمئدادا : إذا انتفخ من الغضب ، وهو مصمئك
،(1) ومصمئد (1)؛
وقال الفراء : يقال إنه لديص وكيص : إذا كان شديد (2) العظام غليظا مكتنزا (4) : 1 ر 3) الدان واللام (4) اا ا ا اامند المعكول والمعكود : المحتبس (1) : (1) وفي ل (ضمك) : اضأك الرجل وازمأك واهأك: إذا عضب، واصماك الرجل غضب، والهمز فيها لغة، وليس لمادة (اصمأدم) ذكر فيما بين أيدينا من الآمهات المطبوعة (2) ليس في ل ولاق (ديص)، ولا (كيص) فيهما، وهو: كسيد، وفيهما: رجل دياص لا يقدر عليه (من شدة عضكه) أو سمين، وجاء في ق: والكبص بالكسر : القصير التار كالكئص: (3) الدال نطتعية واللام ذلقية : اختلفتا تخرجا، واتققتا بصفات الجهر والانفتاح والاستفال ، وامتازت الدال بالشدة الكاملة والإصمات والقلقلة .
(4) جاء في ق : وعكل البعير شد رسغ يديه الى عضده بجبل) وهو العكال ككتاب؛ قلت : فعكل البعير بمعنى عقله، والعكال العقال، ولا وال عامتنا تقول (العكال) بقاف قريبة من الكاف كالجيم المصرية، وهنا إبدال ومضارعة بين القاف والكاف ؛ والمعكود : المحبوس عن يعقوب (بس 46)، فالمعكود والمعقود بمعنى واحد، والعكدة في اللسان: عقدة أصل اللسان (25)
============================================================
و ويقال : معده يمعده معدا ، ومعله يمعله مغلا : إذا (9)101 .(2) اختلسه، وهو المغد والمعل 1، قال الراجز (2) : :255 من الجهول لم تجدذني وغلا اني إذا ما الامر كان مغلا وأوخفت أيدي الرجال الغسلا ولم اكن دارجة ونعلا .4 وقال الآخر 25 آخشى عليها طييا وأسدا وخاربين خربا ومعدا لا يحسبان الله إلا رقدا (1) وجاء في ق : معده كمنعه اختلسه (بس 46)، وجذيه بسرعة) وأصاب معدته ، وجاء في ل (معل) : والمعل الاختلاس بعجلة في الحرب ) ومعل الشيء اختطفه واختلسه ابن الاعرابي : امتعل فلان إذا دارك الطعان في اختلاس وسرعة ؛ والوغل والدارجة : الخسيس، وفي الهامش : معنى( أوخفت) ضرب الخطمي ليرغتي (2) مر بنا(ص 338) الكلام على المشطورين الاول والثالث من هذا الرجز، وهو للقلاخ المتقري (3) أنشده الليث وابو علي القالي، وهو في لت (حرب، معد) وفي ( بس 46) ، ونقل القالي الشطرين الآول والثاني في أماليه 156/2 عن يعقوب ) وفي اللآلىء 779 : ع اختلف الناس في صلتهما فأنشده بعضهم : ( إليك اشكو عنقا عتطودا يترك مبيض الرجال أسودا) ثم الشطرين الأول والثاني من الشاهد، وأنشد آخرون الثلاثة من الشاهد بروايتنا، والمشطور الثاني : (وقيس عيلان ودينا فسدا)
============================================================
ك اد111912 أبو عمرو : لإبل آبدة وأبلة، وأوابد وأوابل : أي هاملة.
4 1 (1)- وقد أبدت تأبد أبودا ، وأبلت تأبل أبولا: إذا هملت (1)، .(2 قال الراجز 25 وفارقتها بله الاوابد ،(31 وهدب العين وهلبها : شعر أشفارها (2) : كر21 110 ويقال : رجل كنبد وكنبل، وكنابد وكنابل: إذا كان صلبا شديدا ؛ والجميع : الكنابد والكنابل ، وقال (1) التأبئد بمعنى التوحش، والأوابد والآبد الوحش ، ولعل اطلاقها على الإبل النوافر مجاز، فقد جاء في ل (أبد) : قال رافع بن خديج: أصبنا نهب إبل، فند منها بعير فرماه رجل بسهم فحبسه، فقال رسول : إن لهذه الابل أوابد كأوابد الوحش، فاذا غلبكم منها شيء فافعلوا به هكذا ، وفي ل (ابل) : وابلت الإبل: هستلت فهي آبلة، وأبتلت تأبيل : تأبدت ؟ الجوهري : وابل أئل مثال قبر : أي مهملة؟
Неизвестная страница